صافرة أجنبية تضبط مباريات اليوم بدوري روشن
الموافقة على استحداث عدد من البرامج الأكاديمية الجديدة بجامعة فهد بن سلطان
ندوة جسور ثقافية تناقش التقارب الثقافي بين السعودية والصين
أمطار غزيرة على منطقة عسير حتى المساء
إحباط تهريب 525 كلجم قات في جازان
جامعة الطائف: تحويل الدراسة الحضورية المسائية إلى منصة البلاك بورد
الرياض تستضيف أول مؤتمر للأكاديمية العلمية لأمراض الشعر (SAT) في المنطقة
ولي العهد يهنئ فريدريش ميرتس
انطلاق أعمال الجناح السعودي في معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن DEFEA
سفارة السعودية لدى نيوزيلندا: احصلوا على التأشيرة عبر تطبيق NZeTA قبل السفر
ثلاث نساء ضمن قائمة ضمت 7 أشخاص تم القبض عليهم أمس الجمعة، بعد أن تواصلوا مع الإعلام الدولي والجهات الخارجية لاستهداف السعودية.
وبحسب المعلومات المتداولة، السيدة الأولى هي ناشطة حقوقية مشبوهة لها العديد من التصريحات المثيرة للجدل، منها أنه لا شيء في الدين يجبر المرأة على التقيد بإذن زوجها في السفر، وهي خريجة جامعة فيرجينيا كومن ولث في الولايات المتحدة الأميركية، ومحاضرة متقاعدة في قسم الحاسب الآلي بأحد الجامعات السعودية.
وترى في تصريحات سابقة لها أن المجتمع السعودي يرى المرأة ناقصة الأهلية، كما ترى أن ما يُمارس ضد المرأة لا يمت إلى الإسلام إنما هي سلطة مجتمع ذكوري.
أما السيدة الثانية في القائمة، فهي ضمن المناديات بإسقاط الولاية على المرأة، وتستغل حسابها بموقع “تويتر” لاتهام المملكة بعدم أخذ موقف واضح من بعض القضايا التي تمس المرأة والحياة الاجتماعية في المملكة وسط مزاعم ترددها وتتواصل مع جهات خارجية .
وبالنسبة إلى الثالثة فهي كاتبة ومدونة وغالبية تغريداتها على موقع “تويتر” باللغة الإنجليزية، وتروج عبره لبعض الأخبار التي تقلل من مكانة المملكة عالميًّا.
وكان المتحدث الأمني لرئاسة أمن الدولة، صرح بأن الجهة المختصة رصدت نشاطًا منسقًا لمجموعة من الأشخاص قاموا من خلاله بعمل منظم للتجاوز على الثوابت الدينية والوطنية، والتواصل المشبوه مع جهات خارجية فيما يدعم أنشطتهم، وتجنيد أشخاص يعملون بمواقع حكومية حساسة وتقديم الدعم المالي للعناصر المعادية في الخارج؛ بهدف النيل من أمن واستقرار المملكة وسلمها الاجتماعي والمساس باللحمة الوطنية التي أكدت المادة الثانية عشرة من النظام الأساسي للحكم على وجوب تعزيزها وحمايتها من الفتنة والانقسام.
وقد تمكنت الجهة المختصة من القبض على عناصر تلك المجموعة، والبالغ عددهم سبعة أشخاص، فيما لا يزال العمل جاريًا على تحديد كل من له صلة بأنشطتهم واتخاذ كافة الإجراءات النظامية بحقه.
و تشير المعلومات إلى أن هؤلاء على تواصل دائم مع الإعلام الدولي والجهات الخارجية وكانوا يظنون أن هذا سيعطيهم حصانة من المحاسبه وردعهم .