الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
وظائف شاغرة لدى مدينة الملك سلمان للطاقة
ردَّت شركة أوبر الأميركية، والتي تملك تطبيق طلب سيارات الأجرة عبر الهواتف الذكية، على الحادثة التي أثارت تساؤلات حول مصير مشروعها الخاص بالسيارات ذاتية القيادة، والذي تراهن عليه أوبر بشكل رئيسي خلال الفترة الماضية.
وقالت أوبر بشأن الحادثة التي هزت العالم في مارس الماضي، وأدت إلى وفاة إحدى السيدات في ولاية أريزونا مارس الماضي، إن الرادارات وأجهزة الاستشعار المثبتة في السيارة الرياضية متعددة الأغراض “SUV” والتي تم إنتاجها بواسطة شركة فولفو السويدية، كانت تعمل بشكل اعتيادي، كما أن السيارة كانت على سرعات عادية وليست مرتفعة، وذلك بحسب ما ورد على صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وفشل النظام الخاص بالسيارات ذاتية القيادة في التجاوب سريعًا مع الموقف عندما ظهرت امرأة في الطريق، كما ظهر من خلال المؤشرات الأولى للتحقيقات أن الخطأ الفني الذي وقعت فيه السيارة، هو البرمجة التي جعلتها لا تولي اهتماماً بالعديد من الأشياء مثل الأكياس وغيرها.
وكشفت التحقيقات الفنية للحادث، أن تلك الأخطاء أدت إلى فشل السيارة في التعرف على السيدة أو محاولة تفادي الاصطدام بها، وهو الأمر الذي أدى إلى وفاتها، لتصبح أولى حالات الموت التي تنتج عن السيارات ذاتية القيادة.
وفي مارس الماضي، صدمت إحدى سيارات شركة أوبر المزودة بتقنيات القيادة الآلية، إحدى السيدات في مدينة تيمبي بولاية أريزونا، وهو ما أدى إلى وفاتها متأثرة بقوة الاصطدام، الأمر الذي فتح الباب أمام إمكانية استبعاد فكرة إبقاء مشروعات السيارات ذاتية القيادة بشكل رئيسي على قيد الحياة.
وتواصل شركة أوبر العمل من أجل تجهيز سياراتها ذاتية القيادة في العديد من الولايات الأميركية، حيث تعتمد الشركة على أحدث أجيال السيارات ذاتية القيادة، وذلك لبدء استخدامها ضمن أسطولها النشط في العديد من الأسواق العالمية خلال الفترة المقبلة، وذلك بعد الحصول على كل الموافقات الفنية الخاصة بهذا الصدد.