قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
كشفت صحيفة ذا صن البريطانية عن التوجه الذي تسعى إيران له خلال الفترة المقبلة، والذي قد يشمل دعم تنظيمات إرهابية مختلفة التوجهات وفي مناطق متفرقة، كشكل للانتقام من القوى الغربية بعد رفضها التهديدات التي أصدرتها طهران بعد انسحاب الولايات المتحدة الأميركية من الاتفاق النووي الإيراني.
وقالت الصحيفة البريطانية في سياق تقرير لها، إن إيران ستقوم بفتح جبهة جديدة تتمثل في دعم التنظيمات الإرهابية والجبهات المتناحرة في مناطق مختلفة من العام، وعلى رأسها شمال إفريقيا، مشيرة إلى أن الحرس الثوري الإيراني يقوم في الوقت الحالي بتدريب وتمويل عناصر جبهة البوليساريو في المغرب.
وتواجه إيران إدانة دولية مريرة كونها أحد أهم أضلاع الفوضى والحروب الأهلية في سوريا ولبنان والعراق، وهو ما أكد أنها ستقوم بتوسيع نشاطاتها الداعمة للإرهاب في المنطقة خلال الوقت الحالي.
وأشارت ذا صن البريطانية إلى أن بعض الوحدات العسكرية التابعة للحرس الثوري الإيراني، ومنها لواء القدس، يقوم في الوقت الحالي بتوسيع مجال نشاطه في دعم الإرهابيين والعناصر التكفيرية بشكل رئيسي.
وفي السياق ذاته، كشف مسؤولون أفغان أن إيران بعد انسحاب الولايات المتحدة الأميركية من الاتفاق النووي بساعات قليلة- سارعت للعودة إلى التنظيمات الإرهابية التي كانت على صلة بها مجددًا، ومنها تنظيم طالبان، وذلك في محاولة لتشتيت أنظار واشنطن عنها على المستوى السياسي.
ومن جانبه، قال فاضل أحمد شيرزاد رئيس شرطة إقليم فراه: “إيران متورطة في أعمال العنف الأخيرة وكانت في الواقع تقود معركة 15 مايو”.
وأضاف شيرزاد: “لقد كانوا يقدمون تمويلاً مباشراً ويقدمون السلاح لطالبان لأن إيران تعتبر فرح جزءاً من مصلحتها الاستراتيجية.”
وكان الرئيس الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن انسحاب بلاده من الاتفاق النووي مع إيران، موضحًا أن نظام طهران يُشعل الصراعات في الشرق الأوسط ويدعم المنظمات الإرهابية.
وأضاف الرئيس ترامب في بيانه الذي حمل نهاية الاتفاق النووي الإيراني، أن طهران النظام في طهران مول الفوضى واعتدى على جنود أميركا، كما أنه يشعل الصراعات ويدعم المنظمات الإرهابية.
