الأكثر حفاظًا على نظافة الشباك..كاستيلس يتصدر وميندي وصيفًا
موسى ديابي يواصل تصدر قائمة مميزة
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وإيفان توني يُلاحقه
بدء تشغيل 3 محطات بالمسار البرتقالي لقطار الرياض غدًا
انطلاق الجولة الـ31 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
بدون خسارة.. الاتحاد الأفضل على أرضه
سلمان للإغاثة يوزّع 2.000 سلة غذائية وحقيبة صحية في الحسكة السورية
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج جيبوتي
جماهير النصر الأكثر حضورًا في الجولة الـ30
ضبط مقيم نقل 3 مقيمين ووافدًا لا يحملون تصريحًا بالحج ومحاولة إيصالهم إلى مكة المكرمة
استمرت الليرة التركية في التراجع أمام الدولار الأميركية؛ ما ينذر بأزمة اقتصادية تلوح في الأفق بالنسبة إلى تركيا.
وحاول الرئيس رجب طيب أردوغان إنقاذ الليرة التركية عبر دعوة وجهها إلى الأتراك لتحويل مدخراتهم باليورو والدولار إلى الليرة، ولكن يبدو أن الأمر سيكون صعبًا؛ بحسب خبراء اقتصاد.
وتركيا تعاني من عجز كبير في الحساب الجاري، أعلى من 5% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما يعني أنها تستورد أكثر مما تصدره، وتحتاج إلى تمويل خارجي لتعويض الفارق.
كما تعتمد تركيا على الديون قصيرة الأجل للحفاظ على أداء الاقتصاد، ولكن هذا يأتي مع خطر أن تجف إمدادات العرض بسرعة، فيما إذا أراد المستثمرون الخروج من السوق التركية.
وانخفضت الليرة التركية أكثر من 20% من قيمتها منذ بداية السنة، قبل أن تحقق بعض المكاسب.
واتجه المستثمرون إلى بيع الليرة التركية في الفترة الأخيرة لمخاوف تتعلق بقدرة البنك المركزي على احتواء التضخم.
وعلى الرغم من المحاولات المستمرة من النظام، إلا أن الليرة التركية تواصل تراجعها القياسي أمام الدولار وباقي العملات الأجنبية، ويرجع ذلك بحسب متابعين إلى الوضع السياسي والاقتصادي غير المستقر.