الأكثر حفاظًا على نظافة الشباك..كاستيلس يتصدر وميندي وصيفًا
موسى ديابي يواصل تصدر قائمة مميزة
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وإيفان توني يُلاحقه
بدء تشغيل 3 محطات بالمسار البرتقالي لقطار الرياض غدًا
انطلاق الجولة الـ31 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
بدون خسارة.. الاتحاد الأفضل على أرضه
سلمان للإغاثة يوزّع 2.000 سلة غذائية وحقيبة صحية في الحسكة السورية
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج جيبوتي
جماهير النصر الأكثر حضورًا في الجولة الـ30
ضبط مقيم نقل 3 مقيمين ووافدًا لا يحملون تصريحًا بالحج ومحاولة إيصالهم إلى مكة المكرمة
سلط موقع “ديلي ميل” البريطاني الضوء على روبوت جديد يمكنه حل محل النادل في المقهى، ويطلق عليه اسم”كافيه X” وتم تصميمه بتكلفة 25 ألف دولار، والذي زود بذراع ميتسوبيشي المصغرة، كما أنه مبرمج بحركات محددة مسبقًا مثل ملء الأكواب وضخ الشراب وتوصيلها إلى النافذة حيث يقف العميل.
ويشبه الروبوت حوض السمك، مع نافذة ضخمة مصنوعة من زجاج شبكي، ويمكن للعملاء طلب المشروبات التي تحتوى على الإسبرسو بطريقتين، سواء عبر الروبوت نفسه أو عبر أجهزتهم المحمولة.
وعند الطلب في المقهى، يقوم المستهلك ببساطة بكتابة طلباتهم في النظام باستخدام جهاز لوحي، وفي أقل من دقيقة ، يعطيه الروبوت مشروبه، إذ يمكن لروبوت واحد أن يصنع 120 كوبا من القهوة في الساعة، كما يملأ ما بين 300 و 400 كوب في اليوم، إذ يعد بمثابة مقهى مستقل بذاته.
وتم الكشف عن أول روبوت في سان فرانسيسكو العام الماضي، والذي يجمع بين التعلم الآلي والروبوتات، إذ تم تصميمه خصيصًا لإزالة المتغيرات التي تعيق تجربة القهوة اليوم، كما طور بواسطة فريق شركة Ammunition Group.
وقالت فيكتوريا سلايكر، نائب رئيس شركة AMMunition لتصميم المنتجات لشبكة CNBC: “نحن لا نحاول استبدال الندلاء أو تلك العلاقة التي تجمعهم مع العملاء، لكننا رأينا فرصة لتطوير شيء أكثر جمالا وأكثر إثارة للاهتمام من آلة البيع التقليدية التي يمكن أن تصب أيضا كوبا من القهوة.”
وأضافت سلايكر: “من ناحية التصميم، فكانت النية هي جعل الروبوت يبدو باردا ولكن ليس أخرق، وهذا هو السبب في أن الجهاز ليس لديه “عيون أو وجه أو شارب”.
وقال المخترع هنري هو البالغ من العمر 24 عاما: “عرفنا أن الروبوت يمكن أن يعد فنجاناً استثنائياً من القهوة، لكننا أردنا أيضاً أن يبدو دافئاً وودياً، إذ بدا عمال صناعة القهوة بالنسبة لي وكأنهم عمال في المصانع، كانوا يتحركون حول الكؤوس ويدفعون الأزرار ، مما جعلني أفكر بأنه يمكننا تطوير منتج بمكنه القيام بهذه المهام المملة بطريقة أكثر كفاءة. ”