وفد من دار نشر Brill يزور فرع مكتبة الملك عبدالعزيز في جامعة بكين لبحث آفاق التعاون
سرب يفتح باب التسجيل لدراسة الدبلوم في صناعة الخطوط الحديدية
انهيار عقار في شبرا مصر وانتشال ناجين من تحت الأنقاض
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية الأحد المقبل
القنصل العام الإيراني: ما قُدّم للحجاج الإيرانيين يعكس نهج السعودية الثابت في احترام الشعوب
نادي الصقور يرفع أعداد الوكري المهدد بالانقراض إلى 14 صقرًا عبر برنامج “هدد”
ارتفاع الأنشطة غير النفطية بنسبة 5.3% خلال عام 2024
بنوك يابانية كبرى تدرس إجلاء موظفيها من الشرق الأوسط
عادات شائعة تسبب شيخوخة الأمعاء
القبض على 4 أشخاص لترويجهم أقراصًا ممنوعة في حائل
اختبرت وكالة الفضاء الأميركية ناسا، أول مفاعل نووي في الفضاء، وتحديدًا على أسطح كوكب المريخ والقمر، وهما المكانان الأكثر احتمالية لاستضافة التواجد البشري في الفضاء بالمستقبل.
ووفقًا لما جاء في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن وكالة الفضاء الأميركية تخطط لبناء مفاعل انشطار صغير لتوفير الكهرباء للمناطق السكنية المتوقعة في المستقبل القريب فوق أسطح المريخ والقمر، وذلك لتزويدهم بالطاقة اللازمة للحياة.
ولن تقتصر مهام المفاعل النووي الفضائي في توليد الطاقة فحسب، بل ستمتد إلى تحويل بعض الموارد الفضائية إلى هواء وماء صالحين للاستخدام الآدمي.
وفي المرحلة الحالية من المشروع، وضعت وكالة ناسا نصب عينيها اختبارات الطيران لمعرفة كيف سيعمل “كيلوباور”، وهو الفني المُختار للمفاعل النووي في الفضاء.
وأوضح جيم رويتر ، المدير المساعد المساعد لتكنولوجيا الفضاء في ناسا عندما نذهب إلى القمر ثم المريخ، من المرجح أننا سنحتاج إلى مصادر طاقة كبيرة ولن نعتمد على الشمس”، مشيرًا إلى أنه “في تلك الحال ستكون الطاقة الآمنة والفعالة والوفيرة هي المفتاح للاستكشافات البشرية والإنسانية المستقبلية”.
وتوقع رويتر أن يكون مشروع كيلوباور جزءًا أساسيًا من معمارية الطاقة في القمر والمريخ أثناء تطورها.
في الرحلات الطويلة إلى القمر وما بعده يكافح رواد الفضاء لتوفير الطاقة لعملياتهم باستخدام الوقود التقليدي، فسواء الوقود السائل أو الغازي قابل للاشتعال وثقيل، مما يجعلها خطيرة ومكلفة للنقل لمسافات طويلة.
ويمكن لمفاعل نووي توليد كميات هائلة من الطاقة في حين يأخذ مساحة صغيرة للغاية، كما أنه لا يحتاج للتزود بالوقود.