كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تمكن لاعبو المنتخب البرازيلي خلال لقاء المنتخب الكوستاريكي من تسجيل اهداف البرازيل وكوستاريكا في بعد الدقيقة ال90 ليحقق راقصو السامبا فوزًا غاية في الأهمية ضمن منافسات الجولة الثانية للفريقين في المجموعة الخامسة ببطولة كأس العالم.
وكانت اهداف البرازيل وكوستاريكا سُجلت في الدقيقة الأولى في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع عبر النجم فيليب كوتينيو لاعب نادي برشلونة الإسباني، ثم سُجل الهدف الثاني عبر اللاعب نيمار دا سيلفا في الدقيقة السادسة من عمر الوقت بدل الضائع في الشوط الثاني.
وحاول اللاعب مارسيلو نجم نادي ريال مدريد الإسباني افتتاح اهداف البرازيل وكوستاريكا ولكن دون جدوى في ظل تألق كبير من اللاعب كيلور نافاس حارس مرمى نادي ريال مدريد الإسباني.
وأعرب المدرب البرازيلي تيتي عن سعادته وذلك بعد افتتاح اهداف البرازيل وكوستاريكا عبر النجم فيليب كوتينيو في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع بعد عمل جماعي رائع من اللاعب مارسيلو وجابرييل خيسوس نجم نادي مانشستر سيتي الإنجليزي.
ويذكر أن اهداف البرازيل وكوستاريكا سُجلت في الدقيقة ال90 مثل حسم نتائج بعض المباريات في بطولة كأس العالم مثل فوز المنتخب الإنجليزي على المنتخب التونسي بنتيجة هدفين مقابل هدف، ثم فوز الأوروغواي على المنتخب المصري في الجولة الأولى في المونديال بهدف دون رد في الدقيقة ال90.
وسجل نيمار الهدف الثاني للمنتخب البرازيلي في اهداف البرازيل وكوستاريكا ليكون الهدف الأول له في بطولة كأس العالم في النسخة الحادية والعشرين والمقامة حاليًا في روسيا في الفترة من الرابع عشر من يونيو حتى الخامس عشر من شهر يوليو.
وبعد تسجيل اهداف البرازيل وكوستاريكا أصبح المنتخب البرازيلي مرشحًا وبقوة للتأهل لدور ثمن النهائي والمنافسة على لقب المونديال والفوز به للمرة السادسة في تاريخ راقصي السامبا.