الرقابة النووية: لا تلوث بيئي في محيطي نطنز وأصفهان وفق الإخطار الدولي
ارتفاع حصيلة قتلى الطائرة الهندية المنكوبة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية مع المبعوث الأمريكي إلى سوريا
حقيقة العودة إلى تخفيف أحمال الكهرباء في مصر
بوينغ تستأنف تسليم طائرات للصين
واتساب يطور ميزة مهمة لأندرويد
أطعمة لتنظيف الأمعاء
حشرة تهدد إسطنبول!
النوم على البطن خطير جدًا
طريقة لتحويل الرصاص إلى ذهب!
يهوون الرياضة بأنواعها كافة، ويمارسونها منذ الصغر، لاسيما رياضة ركوب الدراجات الهوائية، التي لم تكلفهم شيئًا كبيرًا، بل عملوا على نشر هذه الثقافة بين زملائهم في العمل أو أشقائهم بمحافظة جدة.
ورصدت “المواطن” محبي ممارسة الدراجات الهوائية، والتي بدأت في الانتشار بعد تخصيص مسار كامل لهم على الواجهة البحرية من قبل أمانة جدة والتي تنشط قبيل الإفطار بساعتين، معززين هذه الرياضة؛ لتصبح مقصدًا للفتيات والشباب والراغبين بتعلم ركوب الدراجة.
وقال محمد الشاطري، أحد ممارسي تلك الهواية: إنهم يركبون الدراجات الهوائية قبل الإفطار لما فيها من مساعدة للجسم بشكل جيد وتعويض ما فقده من سوائل وأملاح معدنية وتجنّبه التعرّض لأي أعراض صحيّة أخرى.
وتابع الشاطري أنه بدأ ممارسة الهواية في شهر رمضان من بدايته في الواجهة البحرية بدلًا من المخططات أو بعض المواقع التي تعرضهم للخطر أو حوادث الدهس التي قد تحدث.
ولفت إلى أن رياضة ركوب الدراجات الهوائية لا زالت حتى وقتنا الحالي من الرياضات غير الشائعة في المجتمع السعودي؛ لأن البعض يرى فيها تعبيرًا غير ترفيهي.
وتحدث بعض ممارسي هذه الرياضة عن بعض العقبات التي تواجههم ونظرة المجتمع لهم، وعن قواعد الأمان التي يتبعونها، حيث تمثل هذه الرياضة للعديد منهم طريقة لكسر الروتين اليومي، وللشعور بالحرية والانطلاق.