مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
أكد باحثون من معهد باكر التابع لجامعة رايس الأميركية والمتخصص في السياسات العامة، أن رفع الحظر عن قيادة المرأة للسيارات في المملكة، والذي سيدخل حيز التنفيذ خلال الأيام القليلة المقبلة، سيكون له بالغ الأثر على العديد من الأمور العامة في البلاد، أهمها معدلات البطالة وارتفاع مستويات الرعاية الصحية بالمملكة.
ووفقا لما تم عرضه من آراء الباحثين في صحيفة أوراسيا والتي أبرزت كتابا يدرس بشكل متعمق الآثار الاقتصادية والصحية الناتجة عن قيادة المرأة للسيارات في المملكة، وهو الأمر الذي يستعرض بالتفصيل عددا من الأمور مثل المتغيرات الرئيسية للعدد المحتمل للسائقين والذي يصل لحوالي 6 ملايين سيدة، بما يوازي 65% من نساء المملكة هم الآن في السن القانوني لقيادة السيارات.
وأكد الباحثون التابعون للمعهد الأميركي أن “السماح للنساء بقيادة السيارات في المملكة العربية السعودية يمثل إنجازًا كبيرًا في الحرية الاجتماعية والتنقل لملايين النساء في المملكة”.
ويراهن الباحثون على أن يؤدي السماح للمرأة بالقيادة إلى تحسين الوصول إلى رعاية الأطفال والرعاية الصحية والحد من ارتفاع معدلات البطالة بين الإناث والفصل بين الجنسين في المملكة.
وحذر الباحثون من أن عدم اتباع أساليب احترافية في قيادة السيارات بالشوارع السعودية قد يمثل خطورة واضحة، لا سيما ومع بدء نزول السيدات للشوارع للقيادة.
يذكر أن العشرات من السيدات كن قد حصلن على التراخيص الخاصة بالقيادة خلال الأسابيع الماضية، وذلك استعدادًا لتنفيذ الأمر السامي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود بالسماح للمرأة بقيادة السيارات خلال الشهر الجاري.