مساند: تكلفة خدمة معروفة شاملة لجميع إجراءات الاستقدام “هيئة الطرق” تنفذ تحويلة مرورية على طريق أبو حدرية بالشرقية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية.. تحالف استراتيجي مُنذ 8 عقود واستثمارات بالمليارات جمعية أسر التوحد تفتتح “نادي التميز الرياضي” لذوي التوحد بالشراكة مع مركز التميز للتوحد بدء التسجيل في مسار العمل التطوعي لموسم رمضان بالمسجد النبوي 7 أطعمة تعالج النسيان وتقوي الذاكرة خلال أسبوع.. أكثر من 5.6 ملايين مصلٍ في المسجد النبوي انخفاض أسعار الذهب اليوم بعد اقترابها من أعلى مستوى في 3 أشهر بنك الرياض يجمع ملياري ريال من طرح صكوك رأس مال إضافي درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة وجدة الأعلى بـ31 وعرعر 4 مئوية
أكد الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وزير الدولة لشؤون الطاقة أن الشح في الموارد لا يشكل مصدرًا لمخاطر انعدام أمن الطاقة واحتمالات حدوث عجز في الإمدادات، إنما تتصاعد المخاطر من ضبابية السياسات التي تحول دون جذب قطاع الطاقة لرؤوس أموال يحتاج إليها كثيرًا.
ورأى الأمير عبدالعزيز بن سلمان في كلمته بمؤتمر أوبك في فيينا، أن من أهم مفاتيح تشجيع الاستثمار بشكلٍ كافٍ في إمدادات النفط العالمية والبنية التحتية للنفط وإيجاد مستقبل طاقة مستدام، أن يستمر تحسين إطار التعاون بين المنتجين والمستهلكين والتوسع فيه، والتشديد على الاعتماد المتبادل بينهما.
ولفت إلى أن أساسيات السوق لاتزال سليمة، وتبديدًا لأي قلق من احتمال حدوث عجز في الإمدادات؛ تلتزم أوبك وشركائها غير الأعضاء بضمان توفر إمدادات كافية، وتحقيقًا لهذه الغاية سيتم مراجعة مجموعة واسعة من الخيارات التي تشمل ضخ إمدادات إضافية الى السوق.
وقال عبدالعزيز بن سلمان إن: “يكمن هدفنا ومهمتنا المشتركة في ضمان عدم حدوث أي عجز في الإمدادات في أي وقت، وفي الوقت ذاته تجنب حدوث تخمة في المعروض تُسبب الضرر أو تُحدث فائضًا في المخزون”.
وأردف: “سيحتفط النفط بدوره المستقر في توجيه دفة الاقتصاد العالمي، وسيظل حجر الأساس لمستقبل الطاقة المستدام، ونظرًا لأهميته في تحقيق التقدم والازدهار، ستبذل أوبك وشركاؤها كل ما يتطلبه الأمر للمحافظة على استقرار السوق وضمان عدم حدوث نقص في المعروض”.