كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكد الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وزير الدولة لشؤون الطاقة أن الشح في الموارد لا يشكل مصدرًا لمخاطر انعدام أمن الطاقة واحتمالات حدوث عجز في الإمدادات، إنما تتصاعد المخاطر من ضبابية السياسات التي تحول دون جذب قطاع الطاقة لرؤوس أموال يحتاج إليها كثيرًا.
ورأى الأمير عبدالعزيز بن سلمان في كلمته بمؤتمر أوبك في فيينا، أن من أهم مفاتيح تشجيع الاستثمار بشكلٍ كافٍ في إمدادات النفط العالمية والبنية التحتية للنفط وإيجاد مستقبل طاقة مستدام، أن يستمر تحسين إطار التعاون بين المنتجين والمستهلكين والتوسع فيه، والتشديد على الاعتماد المتبادل بينهما.
ولفت إلى أن أساسيات السوق لاتزال سليمة، وتبديدًا لأي قلق من احتمال حدوث عجز في الإمدادات؛ تلتزم أوبك وشركائها غير الأعضاء بضمان توفر إمدادات كافية، وتحقيقًا لهذه الغاية سيتم مراجعة مجموعة واسعة من الخيارات التي تشمل ضخ إمدادات إضافية الى السوق.
وقال عبدالعزيز بن سلمان إن: “يكمن هدفنا ومهمتنا المشتركة في ضمان عدم حدوث أي عجز في الإمدادات في أي وقت، وفي الوقت ذاته تجنب حدوث تخمة في المعروض تُسبب الضرر أو تُحدث فائضًا في المخزون”.
وأردف: “سيحتفط النفط بدوره المستقر في توجيه دفة الاقتصاد العالمي، وسيظل حجر الأساس لمستقبل الطاقة المستدام، ونظرًا لأهميته في تحقيق التقدم والازدهار، ستبذل أوبك وشركاؤها كل ما يتطلبه الأمر للمحافظة على استقرار السوق وضمان عدم حدوث نقص في المعروض”.