الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
وظائف شاغرة لدى مدينة الملك سلمان للطاقة
كشفت جماعات من المعارضة السورية، أن العناصر الإرهابية الذين تدعمهم إيران في سوريا بدؤوا في اتباع نظرية الفئران المختبئة، وذلك خوفًا من الضربات العسكرية المحتملة لإسرائيل على مواقع إيران داخل سوريا.
ووفقاً لما جاء في صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، فإن الميلشيات العسكرية التابعة لإيران لجأت إلى الزي العسكري الخاص بقوات الأسد لتكون في مأمن من ضربات إسرائيل المتوقعة، والتي هدد رئيس حكومتها بنيامين نتنياهو بتنفيذها ضد مواقع العناصر الإيرانية في سوريا.
وأشارت إلى أن هناك حالة ذعر واضحة لدى القوات الإيرانية الموجودة في سوريا، للحد الذي دفع نظام الملالي للبدء باستعادة الفرق العسكرية التابعة له في سوريا، الأمر الذي ينذر بعواقب وخيمة ضد بشار الأسد، والذي قمع شعبه بقوة السلاح وبمشاركة عناصر إرهابية ومتطرفة أرسلتها إيران له.
وكانت إحدى غارات الطيران الإسرائيلية قد قامت باستهداف مواقع القوات الإيرانية في سوريا خلال مايو الماضي، في واحدة من أقوى التدخلات العسكرية الإسرائيلية في سوريا.
واعترفت حينها وسائل الإعلام الحكومية السورية بمدى قوة الضربة، مشيرة إلى أن العشرات من قذائف الصواريخ الإسرائيلية أصابت محطة رادار ومواقع دفاعية جوية ومخزن للذخيرة مما يؤكد مخاطر تصعيد أوسع يشمل إيران وحلفائها الإقليميين.
التوتر بين إسرائيل وإيران امتد بالفعل إلى سوريا، حيث تعهدت إيران بالانتقام بعد أن أسفرت ضربة جوية إسرائيلية أبريل الماضي عن مقتل سبعة من أفرادها العسكريين في قاعدة جوية في الصحراء بسوريا.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن انسحاب بلاده من الاتفاق النووي مع إيران، موضحًا أن نظام طهران يشعل الصراعات في الشرق الأوسط ويدعم المنظمات الإرهابية.