ضبط 12066 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
أمطار على منطقة عسير حتى السابعة مساء
تركيا: السكوت الدولي على الحرب الإسرائيلية يفتح الباب أمام حرب أوسع
وزير الخارجية الإيراني: مستعدون للتفاوض على حل سلمي للبرنامج النووي بشرط
عوامل تحسم تكاليف بناء المنازل
إيران تقدم شكوى ضد غروسي في مجلس الأمن
القبض على مواطن اعتدى على آخر في محل تجاري بالجوف
جامعة طيبة تعلن إطلاق 8 تخصصات جديدة ضمن برامج القبول
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
الكويت توقف الفنانة شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
في كل مرة يتذكر السعوديون تلك الفرحة الكبرى بعودة منتخب بلادهم إلى مونديال كأس العالم بعد غياب دام 12 سنة، لا يمكن أن يغادر ذاكرتهم هدف الحسم من فهد المولد ضد اليابان في آخر مباريات التصفيات الآسيوية.
ذلك الهدف هو الأغلى للفهد كما يلقبه محبوه منذ ارتدائه القميص الوطني الأخضر لأول مرة بعمر 18 سنة ضد الكونغو.
ويعتبر المولد أصغر لاعبي المنتخب السعودي الذي يشارك في كأس العالم، ورغم صغر سنه إلا أن مشاركاته المبكرة مع فريقه الاتحاد والمنتخب منحته الخبرة والتجربة والتمرس، كما أنه قضى الـ 6 أشهر الماضية في ليفانتي الإسباني، حيث يُعد أول لاعب سعودي يشارك في الدوري الإسباني، كل ذلك أضاف للمولد الكثير على صعيد لياقته ومهاراته.
يمتاز المولد بالسرعة والتي شكلت فارقاً كبيراً مع فريقه والمنتخب، تطورت مهارته بشكل ملحوظ في السنتين الماضيتين في إنهاء الهجمات وتتويج الجهد الوافر الذي يبذله.
في تصفيات آسيا المؤهلة، ساهم فهد المولد مع زملائه بشكل فعلي في تأهل الأخضر رغم أن الهولندي مارفيك لا يبدأ به غالباً، لكنه في الموعد كلما احتاجه الأخضر.
مدرب الأخضر الحالي بيتزي أشركه في كثير من الوديات في مركز قلب الهجوم، وهو مركز لم يعتد عليه فهد المولد الذي تظهر خطورته في الأطراف لاستغلال سرعته وتفريغ مناطق الخصم الدفاعية.
فهد المولد ورقة رابحة بيد بيتزي تعول عليه الجماهير السعودية كثيراً لرسم الفرحة الكبرى لعشاق الأخضر.