زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
تحاول شبكة فيسبوك مواجهة مشكلة الأخبار الكاذبة، حيث ظهر إعلان في صحيفة “غارديان” البريطانية يطلب “متخصصين في نشر الأخبار” لتدقيق محتوى الأخبار التي تظهر على صفحات موقع التواصل الاجتماعي والتأكد من صحة هذا المحتوى.
توجد هذه الوظائف بمقر فيسبوك في مدينة “مينلو بار” بولاية كاليفورنيا الأمريكية، وكان اسمها الأصلي هو “متخصصون في مصداقية الأخبار”. وبحسب الغارديان فقد كانت شروط الوظيفة تتضمن “الولع بالصحافة” لكن تم حذف هذا الشرط فيما بعد.
وتعاني شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك من ظاهرة الأخبار الكاذبة التي تفجرت في أعقاب استفتاء بريطانيا على الانسحاب من الاتحاد الأوروبي في يونيو (حزيران) 2016 وانتخابات الرئاسة الأمريكية في نوفمبر (تشرين الثاني) 2016 وطوال العام الماضي.
وتحاول فيسبوك القضاء على هذه الظاهرة بمختلف الوسائل، بما في ذلك الدخول في شراكة مع مؤسسات تدقيق المعلومات والإعلانات في الصحف. كما تبذل الشبكة جهداً مركزاً لكي لا ينظر إليها باعتبارها ناشر أخبار، وإنما باعتبارها مجمع للأخبار.
وفي 2016 تخلت شبكة فيسبوك عن استخدام العنصر البشري في تحرير الأخبار وأصبحت تركز بصورة أكبر على تقنيات الذكاء الصناعي لمراجعة الأخبار والتأكد من صحتها قبل نشرها في قسم “الموضوعات الشائعة” اعتماداً على تحليل المحتوى ومصداقية المصادر.
وتعتزم فيسبوك إلغاء هذا القسم قريباً في ظل الانتقادات الواسعة له باعتباره يساعد في انتشار أخبار أو قصص إخبارية غير حقيقية.