سلمان للإغاثة يوزع 2.780 كرتون تمر في مأرب
بدء تشغيل محطة شارع حسان بن ثابت ضمن المسار البرتقالي بقطار الرياض غدًا
السديس: رئاسة الحرمين قدّمت خدماتها لأكثر من 4 ملايين مستفيد وأقامت 3 آلاف حلقة قرآنية
المحكمة العليا: غدًا الخميس غُرّة شهر محرم لعام 1447هـ
حريق في مستودع بحي الصفا بجدة ولا إصابات
القبض على شخص حاول الاعتداء على آخر أمام مسجد في الرياض
مشهد مهيب.. بدء أعمال مراسم تغيير كسوة الكعبة المشرفة
تدخل طبي بتبوك يعيد البصر لمريض بعد 10 سنوات من الضعف البصري الشديد
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10973.98 نقطة
7 مراحل لصناعة كسوة الكعبة المشرفة بأيادٍ سعودية محترفة
قالت شركة نايكي الأميركية، أكبر الكيانات المصنعة للأحذية الرياضية في العالم، إنها لن تقدم منتجاتها للاعبي منتخب إيران لكرة القدم في كأس العالم بسبب عقوبات الولايات المتحدة، والتي أُعيد فرضها مجددًا ضد طهران بسبب سياساتها العدائية في الشرق الأوسط.
وفي بيان أُرسل عبر البريد الإلكتروني إلى شبكة فويس أوف أميركا، قالت نايكي إنها استندت في قرارها إلى خطة إدارة ترامب لإعادة فرض العقوبات الأميركية على إيران في الأشهر المقبلة، حيث أعلن الرئيس الأميركي إعادة فرض العقوبات الشهر الماضي عندما انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي لعام 2015 بين إيران وست قوى عالمية.
وجاء في بيان نايكي: “العقوبات تعني أننا كشركة أمريكية لا نستطيع توفير أحذية للاعبين في المنتخب الإيراني في هذا الوقت.”
وفي سياق متصل أشارت رويترز إلى مدى المعاناة التي تواجهها إيران من أجل توفير المستلزمات الأساسية، خاصة وأن العديد من اللاعبين اعتادوا استخدام بعض المنتجات الخاصة بالشركات التي أعلنت انضمامها للعقوبات المفروضة على طهران بشكل رئيسي.
ويخوض المنتخب الإيراني منافسات كأس العالم ضمن المجموعة الثانية، وهي الأقوى في البطولة، حيث تضم إسبانيا والبرتغال والمغرب.
ويواجه المجتمع الإيراني مشكلات ضخمة على المستوى الإنساني، خاصة في ظل رغبة نظام الملالي في عدم إظهار تلك الأزمات والمشكلات إلى النور، كما أنه يتجنب أن تصبح تلك الحوادث مادة للتداول الإعلامي على مستوى العالم بشكل رئيسي.
وغزت مئات الآلاف من الإيرانيين الشوارع خلال نهاية العام الماضي، مطالبين بإسقاط النظام الذي يوجه معظم طاقته وقدراته المادية إلى دعم العشرات من التنظيمات الإرهابية والمتطرفة في سوريا والعراق واليمن، متناسيًا أحوال مواطنيه الذين يطحنهم الفقر وسوء الأحوال بشكل مستمر.