شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
قالت شركة نايكي الأميركية، أكبر الكيانات المصنعة للأحذية الرياضية في العالم، إنها لن تقدم منتجاتها للاعبي منتخب إيران لكرة القدم في كأس العالم بسبب عقوبات الولايات المتحدة، والتي أُعيد فرضها مجددًا ضد طهران بسبب سياساتها العدائية في الشرق الأوسط.
وفي بيان أُرسل عبر البريد الإلكتروني إلى شبكة فويس أوف أميركا، قالت نايكي إنها استندت في قرارها إلى خطة إدارة ترامب لإعادة فرض العقوبات الأميركية على إيران في الأشهر المقبلة، حيث أعلن الرئيس الأميركي إعادة فرض العقوبات الشهر الماضي عندما انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي لعام 2015 بين إيران وست قوى عالمية.
وجاء في بيان نايكي: “العقوبات تعني أننا كشركة أمريكية لا نستطيع توفير أحذية للاعبين في المنتخب الإيراني في هذا الوقت.”
وفي سياق متصل أشارت رويترز إلى مدى المعاناة التي تواجهها إيران من أجل توفير المستلزمات الأساسية، خاصة وأن العديد من اللاعبين اعتادوا استخدام بعض المنتجات الخاصة بالشركات التي أعلنت انضمامها للعقوبات المفروضة على طهران بشكل رئيسي.
ويخوض المنتخب الإيراني منافسات كأس العالم ضمن المجموعة الثانية، وهي الأقوى في البطولة، حيث تضم إسبانيا والبرتغال والمغرب.
ويواجه المجتمع الإيراني مشكلات ضخمة على المستوى الإنساني، خاصة في ظل رغبة نظام الملالي في عدم إظهار تلك الأزمات والمشكلات إلى النور، كما أنه يتجنب أن تصبح تلك الحوادث مادة للتداول الإعلامي على مستوى العالم بشكل رئيسي.
وغزت مئات الآلاف من الإيرانيين الشوارع خلال نهاية العام الماضي، مطالبين بإسقاط النظام الذي يوجه معظم طاقته وقدراته المادية إلى دعم العشرات من التنظيمات الإرهابية والمتطرفة في سوريا والعراق واليمن، متناسيًا أحوال مواطنيه الذين يطحنهم الفقر وسوء الأحوال بشكل مستمر.