الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
تواصل لجنة السقاية والرفادة بإمارة منطقة مكة المكرمة, بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة, ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة, الإشراف على خدمات إطعام ضيوف الرحمن وقاصدي المسجد الحرام والأماكن المقدسة خلال شهر رمضان المبارك مراعية بذلك أعلى المعايير الصحية في وجبات الإفطار والسحور المقدمة للزوار والمعتمرين.
وراعت اللجنة مواصفات وجبات الإفطار والسحور لضيوف الرحمن بحيث تتميز باحتوائها على عناصر غذائية صحية غنية ومتنوعة وطبيعية تواكب أفضل المعايير العالمية تزود الصائم بالطاقة وتراعي الحالات المرضية مثل مرضى السكري وتساهم أكثر من 60 جهة خيرية وأفراد بإشراف لجنة السقاية والرفادة توزيع أكثر من 20 مليون وجبة صحية خلال شهر رمضان على ضيوف الرحمن تشمل الإفطار والسحور وسط تفاعل وتعاون عدد من الجهات المعنية من أبرزها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وفرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة مكة المكرمة وأمانة العاصمة المقدسة وشرطة المنطقة ومرور العاصمة المقدسة وإدارة التعليم بمنطقة مكة المكرمة وغيرها من الجهات.
يذكر أن لجنة السقاية والرفادة تقوم بتنظيم ومتابعة الجهات مقدمة الإطعام الخيري والإشراف على أعمالها للوصول إلى الغاية المنشودة المتضمنة تحقيق مفهوم السقاية والرفادة بشكل حضاري وراقٍ تعكس رسالة الإسلام الخالدة ودور البلد الأمين في خدمة ضيوف الرحمن وبما يوازي شرف المكان والزمان، وتسعى اللجنة لتقديم أرقى وأفضل الخدمات لضيوف الرحمن وقاصدي المسجد الحرام والأماكن المقدسة بأسلوب حضاري راقٍ ووفق تقنيات العصر، وتتمحور رسالتها في تقديم الإطعام الخيري في مكة المكرمة بطريقة تليق بقدسية المكان والزمان وحفظ كرامة المعتمر والمستفيد وعدم امتهان النعمة، تحقيقاً لتوجيهات ولاة الأمر .