السعودية تبرز تمكين دور المرأة على المستويين المحلي والدولي في المجال الصناعي
“الشؤون الدينية” ترفع جاهزيتها ليوم الجمعة في المسجد الحرام والمسجد النبوي
السوق المالية: قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من مستثمرين ضد شركتين
انطلاق منافسات جائزة جدة الكبرى للفورمولا 1 (F1H2O)
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ97
السعودية لتنظيم الكهرباء تطلق نموذج حماية المستهلك وهويتها الجديدة
بدء أعمال السجل العقاري في 322 حيًا في ثلاث مناطق
استقرار حالة التوأم الجامايكي “أزاريا” واستمرار “أزورا” بحالة حرجة
سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
أكد رئيس لجنة رعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم بمنطقة الحدود الشمالية العميد متقاعد سعود بن محمد الرويلي أن حملة تفريج كربة ستنطلق يوم الأحد الموافق 19/9/1439هـ بعد صلاة التراويح مباشرة في النادي الأدبي بعرعر برعاية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير المنطقة والرئيس الفخري للجنة.
ولفت الرويلي إلى أن كافة الترتيبات قد اتخذت من أجل إنجاح انطلاق الحملة لتكون بمستوى تطلعات سمو أمير المنطقة، وكذا تطلعات السجناء الغارمين ليتمكنوا بعد توفيق الله ثم دعم رجال الأعمال والمحسنين من إكمال ما تبقى من شهر رمضان الكريم وأيام العيد المبارك بين أسرهم وذويهم.
وشدد الرويلي على أن الحملة تسعد بكل تبرع ولو كان قليلًا، فقد يكون ذلك التبرع البسيط سببًا في استكمال إجراءات خروج أحد السجناء الغارمين، منوهًا في الوقت ذاته أن أهل الخير سيقبلون على الحملة ويدعمونها بما تجود به أنفسهم، لما عرف عن أهل هذه البلاد الكرام، وقبلهم ولاة الأمر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز أنهم سباقون إلى الخير وداعون إليه.
وعن عدد السجناء الغارمين المتوقع خروجهم والذين ينتظرون بلهفة تبرعات أهل الخير، قال الرويلي: “لا نستطيع تأكيد العدد الذي سيخرج لأن هذا يتوقف على حجم التبرعات.
وقال: “أجدها فرصة لأدعو أهالي منطقة الحدود الشمالية، وكل المقبلين على الخير والباحثين عن الأجر للتبرع، لنتمكن من إخراج أكبر عدد ممكن من إخواننا السجناء الغارمين”، مؤكدًا أن الأمل الكبير معقود على التجار على وجه الخصوص ليكونوا خير معين للجنة في سبيل تحقيق تطلعات أمير المنطقة وتحقيق حلم السجناء الغارمين بالخروج من سجنهم بعد دفع مديونياتهم، ولكل من يعمل في هذا العمل الخيري ويدعمه الأجر والمثوبة.