ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس ألبانيا
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
عندما تُذكر البرتغال في منافسة لكرة القدم؛ تلقائياً سيتم تسليط الضوء على نجمها وقائدها كريستيانو رونالدو، الذي يُعد الوحيد البارز في صفوف المنتخب من الصف الأول للنجوم في العالم.
قبل سنتين حققت البرتغال لقب كأس اوروبا ولم يُنَسب كثيرون اللقب لرونالدو بسبب إصابته في نهائي البطولة وخروجه مبكراً، لكن هؤلاء تناسوا ماذا قدم رونالدو لمنتخبه حتى وصل النهائي.
رونالدو الذي يعد حجر الأساس في هيمنة ريال مدريد الأخيرة على القارة عبر لقب دوري الأبطال لثلاث سنوات متتالية، يبدو أن شهيته شرهة نحو اللقب الحلم لكل برتغالي، ولنفسه للسير على درب الأسطورة الأرجنتينية مارادونا الذي ينسب له العالم بأكمله لقب مونديال 1986 في المكسيك .
الحديث مبكر عن لقب المونديال، لكن الحلم يراود رونالدو لتحقيق اللقب المنشود وبعدها ربما يتوجه الكثير على عرش الأفضل في التاريخ.
وتخوض البرتغال مساء اليوم مواجهة نارية ضد الأورغواي، ويتعين على رونالدو مواجهة الجدار الدفاعي الأقوى في البطولة ممثلاً بغوديين وخيمينيز اللذين يعرفان رونالدو جيداً في أتليتكو، ومن خلفهم الحارس الخبير موسليرا الذي حافظ على نظافة شباكه حتى الآن.