تعاون دولي يضبط 27 طنًا من الكوكايين في المحيطين الهادئ والأطلسي
برشلونة يتغلب على فياريال بثنائية
1500 طفل ينتظرون الإجلاء الطبي في غزة
بايرن ميونخ يكتسح هايدنهايم برباعية ويعزز صدارته للدوري الألماني
الحكومة النيجيرية تعلن تحرير 130 تلميذًا مختطفًا
إنفاذًا لأمر الملك سلمان.. وزير الدفاع يُقلِّد قائد الجيش الباكستاني وسام الملك عبدالعزيز
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
في كل مرة يتذكر السعوديون تلك الفرحة الكبرى بعودة منتخب بلادهم إلى مونديال كأس العالم بعد غياب دام 12 سنة، لا يمكن أن يغادر ذاكرتهم هدف الحسم من فهد المولد ضد اليابان في آخر مباريات التصفيات الآسيوية.
ذلك الهدف هو الأغلى للفهد كما يلقبه محبوه منذ ارتدائه القميص الوطني الأخضر لأول مرة بعمر 18 سنة ضد الكونغو.

ويعتبر المولد أصغر لاعبي المنتخب السعودي الذي يشارك في كأس العالم، ورغم صغر سنه إلا أن مشاركاته المبكرة مع فريقه الاتحاد والمنتخب منحته الخبرة والتجربة والتمرس، كما أنه قضى الـ 6 أشهر الماضية في ليفانتي الإسباني، حيث يُعد أول لاعب سعودي يشارك في الدوري الإسباني، كل ذلك أضاف للمولد الكثير على صعيد لياقته ومهاراته.
يمتاز المولد بالسرعة والتي شكلت فارقاً كبيراً مع فريقه والمنتخب، تطورت مهارته بشكل ملحوظ في السنتين الماضيتين في إنهاء الهجمات وتتويج الجهد الوافر الذي يبذله.
في تصفيات آسيا المؤهلة، ساهم فهد المولد مع زملائه بشكل فعلي في تأهل الأخضر رغم أن الهولندي مارفيك لا يبدأ به غالباً، لكنه في الموعد كلما احتاجه الأخضر.
مدرب الأخضر الحالي بيتزي أشركه في كثير من الوديات في مركز قلب الهجوم، وهو مركز لم يعتد عليه فهد المولد الذي تظهر خطورته في الأطراف لاستغلال سرعته وتفريغ مناطق الخصم الدفاعية.
فهد المولد ورقة رابحة بيد بيتزي تعول عليه الجماهير السعودية كثيراً لرسم الفرحة الكبرى لعشاق الأخضر.