إقفال طرح مايو من برنامج الصكوك المحلية بـ 4.081 مليارات ريال
القبض على شخصين في مهد الذهب لترويجهما مواد مخدرة
المتطوعون والمتطوعات بمنفذ الوديعة.. عطاءٌ وتفانٍ في خدمة حجاج بيت الله الحرام
المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
التقى الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس وزراء الإمارات حاكم دبي، الملك عبدالله الثاني بن الحسين ملك الأردن، بحضور الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي عهد الأردن، في قصر الضيافة بمكة المكرمة، وذلك على هامش الاجتماع الرباعي الذي دعا إليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لمناقشة سبل الدعم الممكنة للأردن الشقيق في هذه المرحلة، ويضم المملكة والإمارات والكويت والأردن.
وبحسب وكالة “وام” الرسمية الإماراتية، تناول اللقاء الظرف الاستثنائي الذي يمر به الأردن في الوقت الراهن وأكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في هذا الشأن وقوف دولة الإمارات بقيادة وتوجيهات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وبمتابعة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، إلى جانب الأشقاء في الأردن وحرصها على تقديم كافة أشكال الدعم الممكنة لتجاوز هذه الأزمة العابرة متمنيًا دوام الأمن والاستقرار والتقدم لمملكة الأردن الشقيقة وشعبها المعطاء.
وثمّن حاكم دبي رئيس مجلس الوزراء الإماراتي المبادرة الكريمة من جانب خادم الحرمين الشريفين بالدعوة لعقد هذا الاجتماع لبحث السبل التي يمكن من خلالها معاونة الأردن الشقيق وشعبه على تخطي هذه الأزمة من أجل مواصلة عملية البناء والتنمية بما يعود بالخير على شعب هذا البلد الشقيق الذي تربطه بالإمارات علاقات تعاون وطيدة، مؤكدًا الدور المحوري والفاعل الذي تضطلع به المملكة العربية السعودية في ضمان أمن واستقرار المنطقة.
وتطرق اللقاء إلى مجمل الأوضاع في المنطقة العربية ومستجداتها على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية.
وناقش الجانبان كيفية التوصل إلى صيغ تعين على تحقيق طموحات شعوب المنطقة وتدعم خطط التنمية والتطوير فيها بما يعظّم من فرص تحقيق الأهداف الإستراتيجية المأمولة لمستقبل التنمية في المنطقة العربية على وجه العموم.