صورة تاريخية للملك عبدالعزيز خلال زيارته البصرة عام 1334هـ
المرور يتيح لزوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجربة القيادة الآمنة عبر جهاز محاكاة
هل إصدار بدل فاقد لـ الهوية الوطنية يستلزم غرامة مالية؟
منطقة الطفل مساحة فنية تفتح أبواب الإبداع أمام أطفال معرض جدة للكتاب
درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ30 مئوية وطريف الأدنى
إحباط تهريب 20 كجم من الحشيش و38 ألف قرص من الإمفيتامين بعسير
تنبيه من استمرار الرياح والأتربة المثارة على الشرقية
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية
المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
قالت تارا بان، من ولاية بنسلفانيا، إنها كانت تعرف بضلوع إيران بهجمات 11 سبتمبر، مشيرة إلى أن اعتراف مسؤولي إيران لن يُخفف من حقيقة دعمهم الكامل للإرهاب.
ووفقاً لما جاء في صحيفة نيويورك بوست الأميركية، فإن بان هي إحدى المدعين بشأن القضية، حيث لقي زوجها مصرعه أثناء تواجده خلال الهجوم في الطابق الـ100 بالجزء الشمالي من برج التجارة العالمي.
وأضافت بان: “لم نكن بحاجة إلى مثل هذا الاعتراف.. ولكن هذا سيؤكد ما وجد القاضي في ملفات 11 سبتمبر”.
واعترف مسؤول إيراني كبير للمرة الأولى بأن إيران ساعدت، عن علم، إرهابيين من تنظيم القاعدة، بما في ذلك بعض العناصر التي نفذت هجمات 11 سبتمبر، مشيرًا إلى أنها وفرت لهم سبل السفر سراً عبر الشرق الأوسط.
وقال محمد جواد لاريجاني، وهو سكرتير المجلس الأعلى للقضاء الإيراني لحقوق الإنسان وأحد أهم أعضاء نظام الملالي: “تحركاتهم عبر إيران كانت تحت الإشراف الكامل للمخابرات الإيرانية.”
ويعد ذلك أول اعتراف من جانب مسؤولي إيران، حيث كانت تلك واحدة من الاتهامات الرئيسية التي وجهت ضد إيران في تقرير لجنة الحادي عشر من سبتمبر في الحكومة الأميركية، والذي أدرج إيران كدولة راعية للإرهاب.
وأضاف لاريجاني: “حكومتنا وافقت على عدم ختم جوازات سفر بعض منها”.
واستطاعت صحيفة ديلي كولر البريطانية أن تترجم النص الخاص بحوار القيادي الإيراني، ليكون شاهد على نقطة انطلاق أكبر عملية إرهابية في العالم، لتنسف بذلك أي ادعاءات صدرت عن الجانب الإيراني بشأن الاعتراف التاريخي من الدبلوماسي السابق.