زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
مسارات جديدة ضمن شبكة حافلات الرياض بدءًا من اليوم
موجة حارة ورياح نشطة على المنطقة الشرقية حتى المساء
ارتفاع الرقم القياسي لأسعار العقارات بـ3.2% في الربع الثاني 2025
تفشٍّ واسع لحمى الضنك في دول المحيط الهادئ
وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي
وظائف شاغرة في شركة نسما وشركاؤها
وظائف شاغرة بـ شركة طيران أديل
توقعات الطقس اليوم: أمطار ورياح وغبار على 8 مناطق
نجاح بيئي.. السعودية تسجل تراجعًا كبيرًا في حالات الغبار
“لن ننتظر أن تكون الحرب في السعودية، سوف نجعل الحرب داخل إيران”، عبارة قالها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وها نحن نراها تتحقق، فالنظام الإيراني الهزيل العجوز، أصبح غثاء جاثمًا على صدور الإيرانيين، منذ أكثر من 37 عامًا، ولم يعد أمام الشعب الإيراني إلا السعي للتخلص من هذا الكابوس المزمن والمزعج، بعد انهيار عملته، وتصاعد وتيرة الانتقادات العالمية ضده.
انهيار العملة الإيرانية:
ومن بوادر هذا الانهيار، خروج الشعب إلى الشوارع في مناطق عدة، ليتبعها انهيار العملة الإيرانية، أمام الدولار الأميركي، الواحد يعادل 9 آلاف تومان إيراني، في انهيار تاريخي لعملة الدولية الفارسية، التي تتجه إلى هلاكها بالقمع والتعذيب وسرقة حقوق الشعب من أجل تمويل ميليشياتها وتصدير ثورتها المزعومة ومذهبها.
واتّفق المدونون عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، على أنَّه “عندما يشاهد المرء تحركات السعودية بين روسيا والولايات المتّحدة الأميركية والصين، ونرى تدميرها للعملة الإيرانية ومساندتها للأردن والعرب، وقيادتها للتحالف، وإصلاحاتها الداخلية، نتأكَّد أنَّ مشكلة قطر صغيرة جدًّا”.
حل لجميع مشاكل العرب:
وأكّد السعوديّون أنَّه “إذا سقط النظام الإيراني انحلت جميع مشاكل العرب، وتوقفت الفتن، وعاد هدوء واستقرار المنطقة”، مشيرين إلى أنَّ “شعب إيران يحتاج لنظام جديد، بعيدًا عن الدين والحروب والقمع فإيران تحتاج بناء حديثًا”.
واستذكر المواطنون قول الملك فيصل بن عبدالعزيز: “نحن أصفى من العسل لمن أراد صداقتنا، ونحن السُّم الزعاف لمن أراد تكدير صفونا”.
ولفت المغرّدون، إلى أنَّ ما يحدث بداية انهيار نظام الملالي المجرم الإرهابي، الذي أرسل المليارات للمليشيات بالمنطقة لترتكب أبشع الجرائم، وترك الشعب الإيراني يموت من الفقر والجوع والظلم.
على الشعب أن يتصدى للملالي الطغاة:
وأشار المدوّنون إلى أنَّ “الشعب العربي في الأحواز المحتلة، والأكراد والبلوش، وغيرهم من المسلمين، يعانون من النظام الحاكم في طهران منذ زمن طويل، وقد حان الوقت لهم أن يقفوا ويتصدوا للنظام الحاكم الطاغي في إيران، وأن يطيحوا بأم الشر والضلال والكفر”.
وأوضحوا أنَّ “إيران تؤدي مهامًا قذرة منها تأجيج الطائفية بالمنطقة، وإيواء الإرهابيين، وتدمير العراق وسوريا واليمن بميليشيات إرهابية، وتهديد السلم في الدول الآمنة، ومنها السعودية والبحرين والكويت”.
وشدّدوا على أنَّ “انهيار النظام الإيراني يعني نهاية الإرهاب ونهاية الحروب في المنطقة، فملالي طهران لم يسلم منهم أحد وينبغي على العرب والمسلمين جميعًا الوقوف ضد هذه البلد الطاغية الظالمة؛ إذ إنّه بعد انهيار النظام الإيراني ستتلاشى كل المنظمات والأحزاب الإرهابية في منطقة الشرق الأوسط والعالم (الحوثيين، داعش، القاعدة، حزب اللات، وغيرهم) وكل من دعمهم، سينطبق عليهم قول الله عز وجل: {فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً}”.
أبو الجوري
اللهم اجعل تدبيرهم تدميرهم !
بداية النهاية للمجوس النجوس !
سما
اللهم اسقط الصفويين واكسر شوكتهم وانصر المسلمين أهل السنة في كل مكان.
عاش الملك
والله لايفلح قوم اشركوبالله وعبدو القبور وطعنو في عرض رسول الله الشريف صلى الله عليه وسلم وقالو بتخريف القران وشتمو اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. .والله لايفلحون ابدا..إن الله لهم بالمرصاد
أبو فهد
خلاص الطغاه تترنح المجوس تبكي الله قدير عليم اذا كنت في نعمه فل حمدها قتلو الأطفال الشيوخ هجرو الملايين من المسلمين جوووه ملايين لفترة تكبر و نقص أو العهود هذي اخرتها الانهيار والدمار
hoopoe66
قول الملك فيصل بن عبدالعزيز: “نحن أصفى من العسل لمن أراد صداقتنا، ونحن السُّم الزعاف لمن أراد تكدير صفونا”.
ابو خالد
آمين
عبدالرحمن
امين