الضباب يغطي سماء عرعر ولقطات توثق
الدولار يتراجع إلى أدنى مستوى له في شهرين
طريقة معرفة قيمة الاستحقاق والحد المانع في حساب المواطن
المراعي توصي بتوزيع 1.15 مليار ريال أرباحًا نقدية عن 2025
إيلون ماسك أول شخص في العالم تتجاوز ثروته حاجز 600 مليار دولار
الأسواق تترقب رفع الفائدة في اليابان إلى أعلى مستوى منذ 1995
المرور: الإطارات السليمة تعزز السلامة في الأجواء الماطرة
الزراعة تطرح فرصًا استثمارية جديدة في الشمالية
انخفاض أسعار النفط في التعاملات المبكرة اليوم
أمطار على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
ساعات قليلة تفصل انطلاق المرأة السعودية لتقود سيارتها في شوارع المملكة بعد سنوات من الحظر، لتبدأ مرحلة جديدة في حياة المرأة بالمملكة.
وهناك فوائد اقتصادية جمة ستعود على الأسر السعودية من قيادة المرأة للمركبات منها:
تجنيب مئات الآلاف من الأسر، وبخاصة محدودي الدخل، الاضطرار للاعتماد على السائقين الأجانب.
ويأتي السماح للمرأة بالقيادة كضرورة وليست ترفاً، حيث ستعتمد المرأة على نفسها لمواجهة الطوارئ، ولمواجهة الظروف الصعبة، التي تحتاج فيها لقيادة السيارة والتصرف السريع، وبخاصة عند المرض المفاجئ للزوج أو أحد أفراد الأسرة، أو في حال تعرضهم لمكروه ـ لا سمح الله.
وكان المقام السامي قد أمر في محرم من عام 1439، باعتماد تطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية، بما فيها إصدار رخص القيادة، على الذكور والإناث على حد سواء، وتشكيل لجنة على مستوى عالٍ من وزارات “الداخلية، والمالية، والعمل والتنمية الاجتماعية”؛ لدراسة الترتيبات اللازمة.
وكشفت تقارير إحصائية عن الفوائد الاقتصادية الناتجة عن بدء تطبيق قرار السماح للمرأة بقيادة السيارات بشكل رئيسي غدًا الأحد، حيث أكدت أن الفائدة الأبرز تعود على قطاعات التوظيف، والتي ستشهد انتعاشة كبيرة في الأشهر القليلة المقبلة، لا سيما بعد بدء سريان القرار.
زائر
لكن…ماذا عن الفساد الذي ينتج عن قيادة المرأة
……..فالمسألة ليست مسألة اقتصاد ومال