القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
6,551 ميجاواط سعة مشاريع الطاقة المتجددة المُشغلّة حتى نهاية 2024م
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
ضغط الرئيس الأميركي دونالد ترامب على رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو من أجل الإفراج عن امرأة تركية مشتبه بانضمامها لحركة حماس، وذلك في إطار صفقة مُحتملة من أجل استعادة القس الأميركي الذي تحتجزه أنقرة حتى الآن.
ووفقًا لما كشفته تقارير واشنطن بوست الأميركية وأكدته نظيرتها العبرية هاآرتس، فإن ترامب أجرى مكالمة هاتفية في 14 يوليو الجاري بنتنياهو، وطلب منه الإفراج عن إبرو أوزكان، السيدة التركية التي تم اعتقالها بواسطة إسرائيل، وهو ما يأتي ضمن صفقة أكبر لإطلاق سراح القس الأميركي من سجون تركيا.
وأكدت مصادر مسؤولة للصحيفة الإسرائيلية، أنه بالفعل تم ترحيل السيدة التركية بعد يوم واحد من مكالمة الرئيس الأميركية مع نتنياهو، غير أنه حتى الآن لم يتم الإعلان عن السبب الرئيسي وراء اتخاذ قرار بترحيلها، وإن كانت تأكيدات المسؤولين الأمنيين في إسرائيل تشير إلى أن ترحيل أوزكان كان سيأتي في مرحلة ما.
وأكد مسؤول إسرائيلي لصحيفة هآارتس أن ترامب ضغط على نتنياهو لإطلاق سراحها، وهو ما يأتي كجزء من اتفاق أبرم بين ترامب والرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال اجتماعهما في 11 يوليو على هامش قمة الناتو، غير أن مسؤولاً تركياً نفى ذلك بشكل قاطع.
وعلى الرغم من تأكيدات المصادر الأمنية للصحيفة الإسرائيلية، فإن وزارة الخارجية تصر على أنه لم يتم الإفراج عن أوزكان، مشيرة إلى أنها ستخضع للتحقيقات قبل تقديمها للمحاكمة.
و هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض عقوبات على تركيا إذا لم يتم الإفراج عن القس الأمريكي الموضوع تحت الإقامة الجبرية هناك بتهمة التجسس.
وكانت محكمة تركية قد فرضت الإقامة الجبرية عوضاً عن الحبس، على القس الأمريكي أندرو برانسون، الذي يحاكم بتهم التجسس وارتكاب جرائم لصالح المعارض التركي فتح الله غولن وحزب العمال الكردستاني، حسب رواية أنقرة.
واستبدلت محكمة في أزمير قرار دائرة قضايا أخرى، قررت إبقاء القس قيد الاعتقال الاحترازي، بوضعه تحت الإقامة الجبرية، رغم دعوات متكررة من واشنطن للإفراج عنه.