أكثر من 950 مليار ريال قروض عقارية قدمتها المصارف وشركات التمويل بنهاية الربع الأول من 2025م
بعد 65 عامًا.. فرنسا تنهي تواجدها العسكري الدائم في السنغال
وزراء خارجية 11 دولة عربية وإقليمية يدعمون أمن سوريا ووحدتها ويدينون الاعتداءات الإسرائيلية
موسم تمور الدرعية ينطلق بهوية تراثية وتنظيم متكامل حتى 24 يوليو
السعودية تُدين قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لكنيسة دير اللاتين في غزة
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والوحدات البريّة والبحريّة بمنطقة المدينة المنورة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من الرئيس السوري أحمد الشرع
التشهير بمنشأة لحيازتها أدوات كهربائية غير مطابقة للمواصفات القياسية
بواكير تمور نجران تنشّط الأسواق وتعزز الحراك الاقتصادي
حكم بعدم دستورية قانون نقابة المعلمين في الأردن
اتهمت امرأة زوجها بضربها بالعقال، مسبباً لها إصابات في أماكن متفرقة من جسدها، فيما برر الزوج فعلته بأنه كان في حالة دفاع عن النفس، وأنه تعرض لضرب مبرح باستخدام عصا المكنسة الكهربائية من زوجته.
والعجيب في القصة التي تم تداول تفاصيلها عبر مواقع التواصل الاجتماعي أن كلاً من الزوج والزوجة دعم موقفه بتقرير طبي يبين الإصابة.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع المعركة التي دارت بين الزوجين بالعقال والمكنسة، ودشنوا وسماً بعنوان ” زوجه تضرب زوجها بالمكنسه “، حيث تعددت وتنوعت التعليقات والتي دارت في إطار السخرية من هذه الحالة من العنف بين الزوجين، والتي من المفترض أن تكون حياتهما في حالة من السكن والمودة، وأن يكون حل الخلاف بالمعروف والحكمة، وليس بالضرب المتبادل.
وعلقت عواطف أم حمودي بتغريدة ساخرة قالت فيها: “عادي ليش مستغربين ! أعرف وحده “نتفه ” قصيره وضعيفة بزيادة مثل الطفله وزوجها سمييييين حييييل دب، شهريا تضربه ضرب باستمرار !! تقطع ملابسه وتطرده لين اشتكئ لشيخ عليها قاله طلقها !! رفض يطلقها يقول احبها ههه، الضرب يربي شفتوا!!”.
فيما قال آخر: “اعتقد و أجزم و ابصم بالعشره ان هذا الهاشتاق لتشويه دور المرأه وبنت بلدي ووضعها في صورة الفتاه المشاغبه المفترسة”.
وغرد آخر بقوله: “هذه هي الخطة تستفزه حتى تخرجه من طوره و من ثم تشتكيه و تتبلى عليه
حسبي الله و نعم الوكيل اصبح الزوج لا يستطيع ان يربي زوجته هذه هي”.
بينما قالت إحدى المغردات ساخرة: “البنات الي ما تزوجو نصيحه، خذي شخص بينك وبين حجم جسمه تكافؤ عشان يمديك تضربينه لاضربك .. تاخذين واحد اطول منك واضخم منك بعشر مرات مايمدي لا بمكنسه ولا شطافه الا كان تفاجئينه بهجمه مترده مثل ماسوا باتمان الطايف مع ماجد المهندس”.
وكان لتركي عبدالله تغريدة تمثل صوت العقل حيث قال: “لاحظت مؤخرًا إنتشار واسع لفكرة أن المرأة حتى تكون مستقلّة يجب أن تكره الرجل أو تقلل من شأنه في كل احاديثها أو تنبذ الزواج او ترفع صوتها عليه!، وهذا بظنّي تشويه لمعنى الإستقلال لا يمتّ له بصلة! أساس الزواج الصحيح التفاهم المتبادل وغير ذالك ادعاءات”.
وغردت ندى بقولها: “مهما كان يظل ابو عيالك تحمّليه شوي، على الاقل لا تضربينه قدام عياله”.