عبدالرزاق حمدالله يطمح بتكرار موسمه الاستثنائي
السفير التركي يشيد بالجهود السعودية لدعم العمل الإنساني ونجدة المتضررين
سيناريو 2019 يقلق الهلال ضد فلامنغو
المملكة تحتضن 377 مجمعًا تعدينيًا و35 حزامًا متمعدنًا حتى 2022
حماية المستهلك: 3 شروط للمطالبة بالتعويض عن المنتج المغشوش
إصابة كورتوا قبل لقاء مايوركا ضد الريال
الصين تهدد أمريكا باتخاذ إجراء حاسم
فضيحة الوثائق السرية تسبب أزمة ثقة لـ بايدن
طفل بـ جازان تعلم زراعة البن ويتمنى تصديره للعالم
لقاء الشباب وضمك الأكثر دقائق لعب فعلي
قتلت خادمة إثيوبية طفلة تدعى نوال طعناً بالسكين، وأصابت شقيقها (14 عاماً) بعدة طعنات، بعد أن حاول الدفاع عن أخته، في الرياض، ليجري نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج.
هي واقعة استيقظت عليها المملكة صباح أمس الثلاثاء لتنعكس على موقع “تويتر” اليوم الأربعاء عبر وسم “خادمة تقتل طفلة وتصيب آخر”، وتعيد مطالب ترحيل الخادمات الإثيوبيات ومنع استقدامهن بعد تكرر جرائم القتل التي يرتكبنها بحق الأطفال.
وتعجب الشمراني من الإصرار على جلب الإثيوبيات على الرغم من كثرة جرائمهن، مطالباً بإغلاق باب الاستقدام من إثيوبيا.
أما صقر فكشف “أسماء القرى التي ينتشر فيها ثقافة الإجرام في إثيوبيا: تكري، وراقي، وسنتي، وفرنجي، وسلمتي، لأن أغلبهم لديهم معتقدات وثنية بقتل الأطفال وفضيلة نحر الخصوم”.
وعلقت أماني بقولها: “تذكرت شغالتي الإثيوبية عندما هربت وتركت ولدي أبو سنتين في البيت وتركت الأبواب مفتوحة.. وأنا في الدوام ونزل الولد وخرج إلى الشارع وملابسه كلها تراب وخائف ووجهه كله دموع”.
ومن جانبها، أبدت شروق غضبها من الواقعة، وقالت إن هذا الأمر تعدى حدود الصبر، متسائلةً: “أين موقف الحكومة من الحكومة الإثيوبية؟.. قتلوا الأطفال والمسنين ولم تفرض عليهم أي عقوبة قطع العلاقات مع هؤلاء المجرمين ونفيهم من البلد”.
وقال الشاب عمرو: “الإثيوبيات لديهن مشكلة مع مشعوذين كبار في بلدهم.. أرف امرأة انهارت شغالتها عندها تبكي فلما سألتها عن السبب أجابت: الشيطان أمرني بقتلك!”.