بالأعلام السعودية.. احتفالات في سوريا عقب إعلان رفع العقوبات
زيارة ترامب للسعودية تؤكد عمق الشراكة وتقديره لمكانة المملكة ودورها المحوري عالميًا
لقطات من عملية رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم حج 1446
إيلون ماسك: سنأتي بالمركبات ذاتية القيادة إلى السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع الكسوة على 112 أسرة سورية في حلب
القبض على 3 وافدين لترويجهم حملات حج وهمية وبيع أساور حج مزورة
ولي العهد يستقبل ترامب في الدرعية ويصطحبه في جولة بحي طريف التاريخي
أمانة المدينة المنورة تسحب المركبات المهملة والتالفة
انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم الاثنين القادم في الرياض
ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم وسأفعل أي شيء يطلبه مني
أثار مارسيلو، نجم المنتخب البرازيلي الأول لكرة القدم وريال مدريد الإسباني، الجدل حول مستقبله في الملكي، بعد رحيل البرتغالي كريستيانو رونالدو إلى صفوف نادي يوفنتوس الإيطالي.
وقام مارسيلو بمتابعة الحساب الرسمي لنادي يوفنتوس الإيطالي عبر موقع “إنستجرام”، الأمر الذي أثار غضب جماهير ريال مدريد الإسباني، التي أبدت تخوفها من رحيل الظهير الأيسر البرازيلي عن صفوف الملكي.
وجاءت متابعة مارسيلو لحساب نادي يوفنتوس الإيطالي الرسمي على “إنستجرام”، بعد انتشار أنباء تُفيد برغبة “السيدة العجوز” في التعاقد مع نجم المنتخب البرازيلي الأول لكرة القدم خلال فترة الانتقالات الصيفية.
ويرغب مسؤولو نادي يوفنتوس الإيطالي في تدعيم صفوف الفريق الأول بلاعبين من العيار الثقيل، أملًا في التتويج بالألقاب القارية والعالمية، وكانت البداية مع الأسطورة كريستيانو رونالدو مقابل 100 مليون جنيه إسترليني، على أن يكون مارسيلو ثاني الصفقات الكبرى.
وأشارت شبكة “ميدياست” الإيطالية، إلى أن كريستيانو رونالدو يحاول إقناع مارسيلو من أجل الانضمام إلى نادي يوفنتوس بداية الموسم الرياضي الجديد، خاصة أنه يرتبط بعلاقة صداقة قوية مع النجم البرازيلي.
ويرغب مسؤولو نادي ريال مدريد الإسباني في استمرار مارسيلو بصفوف الفريق خلال الفترة المقبلة، إلا أن يوفنتوس الإيطالي واثق من إقناع النجم البرازيلي بالانضمام إليه بعد التعاقد مع كريستيانو رونالدو.
وكان مارسيلو سبق أن صرح عام 2014، أنه يرغب في اللعب بصفوف نادي يوفنتوس الإيطالي عقب نهاية مشواره مع ريال مدريد الإسباني، مؤكدًا أنه يرغب في السير على درب الفرنسي ليليان تورام الذي انضم إلى “السيدة العجوز” عام 2001.