البورصة المصرية تربح 71.1 مليار جنيه خلال أسبوع جرحى بـ انفجار غامض شمالي العراق تنبيه من هطول أمطار غزيرة وجريان للسيول في الباحة النفط يسجل أكبر مكاسبه الأسبوعية إطلاق الموقع الإلكتروني الرسمي لمنتدى السياسات الصناعية متعدد الأطراف تعليم مكة يطلق برنامج ريادي ويحدد أهدافه 26 ورشة وجلسة متخصصة بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي القمر يقترن بـ الزهرة ويشاهد بالعين المجردة في سماء المملكة الملك سلمان وولي العهد يهنئان سلطان بروناي دار السلام توضيح من حساب المواطن بشأن الحد الأعلى والأدنى للدعم
مبابي أصبح أحد أبرز نجوم كرة القدم في الوقت الحالي، بعد تألقه اللافت مع المنتخب الفرنسي الأول لكرة القدم في منافسات بطولة كأس العالم 2018، وحصوله على جائزة أفضل لاعب صاعد في العرس العالمي.
وتمكن نجم المنتخب الفرنسي الأول لكرة القدم كيليان مبابي من تحقيق أكثر من رقم مميز في نهائيات بطولة كأس العالم 2018، واقترب من أرقام الجوهرة السمراء بيليه أسطورة البرازيل، الأمر الذي دفعه لتهنئته عبر حسابه الرسمي على “تويتر”.
وكتب الجوهرة السمراء بيليه عبر حسابه على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”: “المراهق الثاني فقط الذي يسجل هدفًا، في نهائي بطولة كأس العالم.. أهلًا بك في النادي، مبابي أمر عظيم أن يكون لديك بعض الشراكات”.
وأصبح كيليان مبابي صاحب الـ19 عامًا و6 أشهر، ثاني لاعب تحت 20 عامًا، يتمكن من إحراز أهداف في نهائي بطولة كأس العالم منذ الأسطورة البرازيلية بيليه في مونديال 1985، حينما كان يبلغ 17 عامًا و8 أشهر فقط.
وسبق أن عادل نجم المنتخب الفرنسي الأول لكرة القدم مبابي رقم مميز للجوهرة السمراء بيليه في بطولة كأس العالم، حينما هز شباك الأرجنتين بثنائية في دور الـ16، ليصبح ثاني أصغر لاعب يُسجل هدفين على الأقل في لقاء واحد بنهائيات المونديال.
وكلل كيليان مبابي مجهوده مع المنتخب الفرنسي الأول لكرة القدم بنهائيات بطولة كأس العالم 2018 بالحصول على جائزة أفضل لاعب صاعد، ما يمنحه دفعة معنوية كبيرة لمواصلة التألق خلال الفترة المقبلة.
وأحرز كيليان مبابي هدف فوز المنتخب الفرنسي الأول لكرة القدم على نظيره بيرو في الجولة الثانية من دور المجموعات، ثم سجل ثنائية الديوك في مرمى الأرجنتين خلال لقاء دور الـ16 بنهائيات المونديال الروسي.
وواصل نجم المنتخب الفرنسي الأول لكرة القدم مبابي تألقه في نهائي بطولة كأس العالم 2018 أمام كرواتيا، وسجل الرابع من تسديدة قوية، ليقود الديوك لتحقيق لقب المونديال للمرة الثانية منذ 1998.