الغذاء والدواء: علامة حلال موحّدة مدخل لاقتصاد عالمي أكثر اتساعًا ونموًا
عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الداخلية الإسباني
تعديل بعض مواد نظام التسجيل العيني للعقار تعزز جودة البيانات وتحفظ حقوق الملاك
صقور المحترفين تتنافس على جوائز كأس نادي الصقور السعودي 2025 في رابع أيامه
الشؤون الإسلامية: 29 ألف مستفيد من برنامج “تحصين وأمان” بمكة المكرمة
هيئة فنون الطهي تطلق مهرجان “الوليمة” للاحتفاء بتراث المذاق السعودي الأصيل
308 صقور تتنافس بأشواط الملاك في ثالث أيام كأس نادي الصقور السعودي 2025
النصر يقسو علي استقلال دوشنبه برباعية نظيفة
محافظ الأحساء يستقبل رئيس اللجنة الوطنية للتطوير العقاري باتحاد الغرف السعودية
“كأس نادي الصقور السعودي 2025” تعيد الصقارين السابقين لممارسة هوايتهم والفوز بالجوائز
تمكن تطبيق التراسل الفوري الشهير واتساب أخيرًا من الكشف عن بعض الحلول التي يمكن أن تنهي مخاطر الأخبار الكاذبة والشائعات، والتي مثلت تهديدًا في الفترة الماضية على حياة العشرات من الأشخاص في الهند.
وحسب موقع ويباإنفو المختبر الدائم لأحدث مميزات التطبيق بشكل رئيسي، فإن واتساب يختبر في الوقت الحالي مجموعة مميزات تتعلق بمكافحة الشائعات والأخبار المزيفة عبر الرسائل، حيث يقوم في الوقت الحالي باختبار تقنية تساعده على معرفة ارتباط النصوص المرسلة في التطبيق بمواقع حقيقية أو مزيفة.
وتكمن تلك الطريقة التقنية في فحص الارتباط الرئيسي ما بين الرسائل والمواقع التي تؤدي لها، وهو الأمر الذي من شأنه أن يكشف مدى سلامة تلك الرسائل.
ورصد تطبيق التراسل الفوري الأشهر عالمياً مكافأة كبرى مقدارها 50 ألف دولار لأي شخص يستطيع أن يكشف عن حلول لأزمة الرسائل الغامضة التي حصدت أكثر من 20 شخصاً في الهند منذ مايو الماضي.
واتساب أكد أنه في حالة رعب من الشائعات التي تتخذ من رسائله منصة لتتداول بين العديد من الشرائح الجماهيرية في الهند، لاسيما وأن تلك الرسائل تحمل تحذيرات لأهالي بعض القرى الهندية.
وطلب مسؤولو الهند من واتساب التصرف بالشكل الأمثل لنجدة العديد من الأشخاص الذين وقعوا ضحية هذا الأمر، وذلك بعد أن فشلت كافة المحاولات التوعوية التي تهدف لمنع الجرائم المنتشرة في بعض القرى الهندية نتيجة لانتشار رسائل واتساب الغامضة.
وخلال شهر مايو الماضي، انتشرت رسائل على واتساب تضمنت أن تلك العصابة تتضمن 400 شخص، وهم يوسعون نشاطاتهم في القرى الفقيرة، الأمر الذي أدى إلى اعتقاد بعض رجال القرية أن العائلة ليست سوى جزء من هذه العصابة.
