ترجمة خطبتي الجمعة في الحرمين الشريفين إلى 15 لغة عالمية
الأسهم الأوروبية تغلق عند أدنى مستوى في أكثر من أسبوع
رئيس الوزراء الموريتاني يزور المسجد النبوي
ضبط 2382 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
قطاع غزة يشهد حاليًا أسوأ سيناريو للمجاعة
الضمان الصحي يوقِع جزاءات على عدد من أصحاب العمل
المدني يوضح الطرق السليمة للتعامل مع تسرب الغاز
المطر يرسم فرحة المصطافين وأبها تلبس حلتها البيضاء
فتح باب القبول والتسجيل الموحد للعمل بعدد من قطاعات وزارة الداخلية
السعودية ترحب بإعلان البرتغال عن بدئها بإجراءات تمهد لاعترافها بالدولة الفلسطينية
اتهم عدد من أهالي محافظة أحد رفيدة المجلس البلدي بالقصور منذ تأسيسه وعدم إلمام إدارته بالأعمال المنوطة بها، والمهام المكلف بها من قبل وزارة الشؤون البلدية والقروية رغم استقلاليته مالياً وإدارياً وارتباطه بوزارة الشؤون البلدية والقروية.
وقال المواطنون إنه رغم فرحتهم بهذا المجلس الذي من خلاله وحسب توجيهات وزارة الشؤون البلدية والقروية كان من المتوقع أن يتم إشراك المواطنين في الاقتراحات والاستماع لمطالبهم وإيجاد حلول لخدمتهم واستقبال شكاويهم لدراستها ومناقشتها، كما توقعوا أن يعقد معهم لقاءات دورية أو ورش عمل كل أربعة أشهر وذلك من أجل العمل كيد واحدة على رفع ما تحتاجه المحافظة من خدمات.
ولكن للأسف المجلس وطوال هذه المدة تجاهل كل هذه التعليمات وانشغل أعضاؤه بالتنافس على رئاسة المجلس البلدي وحصل التحزب بين الأعضاء في من يكون له السيادة عند التصويت لأي قرار يتم اتخاذه.
وعلمت “المواطن” من مصادرها أن هناك لجنة من وزارة الشؤون البلدية والقروية اجتمعت مع أعضاء المجلس الحالي بخصوص حل هذه النزاعات والتحزب وإفهام الأعضاء أن عمل المجلس ودورة هو الارتقاء برفع المحافظة وتطويرها وليس عمله للمحسوبيات ولكن لم يتغير هذا النمط في المجلس البلدي حتى الوقت الحالي.
“المواطن” التقت بعدد كثير من المواطنين، تحتفظ بأسمائهم، أوضحوا جميع السلبيات والقصور الحاصل في المجلس وناشدوا الجهات المسؤولة بالتدخل لضبط عمل المجلس.
كما طالبوا أيضاً بأن يتم اختيار شخصيات متعلمة في الانتخابات القادمة تحمل شهادات وخبرات علياء تعمل لهدف تطوير المنطقة والرقي بها وليس لغرض العلاقات والمصالح الشخصية وتكوين الحزبية.