القبض على مواطن نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في جازان
ضبط 3757 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
الحرس الثوري يؤكد مقتل رئيس جهاز استخباراته محمد كاظمي ونائبيه
العثور على الصندوق الأسود الثاني للطائرة الهندية المنكوبة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس الوزراء اليوناني
الربيعة يطمئن رئيس بعثة الحج الإيرانية على مغادرة طلائع الحجاج منفذ جديدة عرعر
الجيش الإيراني للإسرائيليين: ابتعدوا عن المناطق الحيوية
اللواء المربع يقف على سير العمل في صالات الجوازات بمطار الطائف الدولي
مشروبات تساعدك على التخلص من الانتفاخ
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات في المنطقة مع وزيرة خارجية كندا
“الحل في الرياض”.. هو ملخص الأزمة القطرية والإجابة على محاولات الدوحة الفاشلة والمستمرة لإنقاذ نفسها.
وجاب تميم بن حمد مؤخرًا عدة دول أوروبية لإنقاذ بلاده من مصير مجهول، فهو يرغب في إنهاء المقاطعة الخليجية له، ولكنه تناسى رغم أنه يعلم جيدًا في قرارة نفسه أن “الحل في الرياض”.
وهو مصير مشابه لإيران، حيث يحاول حسن روحاني الحفاظ على الاتفاق النووي وأخذ يصول ويجول في أوروبا لإنقاذ طهران أيضًا من مصير مجهول رغم أنه يعلم أيضًا الإجابة وهي أن “الحل في واشنطن”.
ويتشارك تميم وروحاني المصير المجهول، ولكنهما يحاولان بشتى الطرق الفاشلة تغيير الواقع، رغم أن الحل أمام الاثنين واضح كضوء الشمس “الحل في الرياض وواشنطن”.
والمصير المشترك بين البلدين بسبب دعمهما وتمويلهما للإرهاب، وإثارتهما الفتن في المنطقة وتورطهما في دعم الميليشيا الإرهابية ومنهم الحرس الثوري الإيراني وجبهة النصرة السورية وحزب الله اللبناني وميليشيا الحوثي اليمنية.
وكانت نتيجة العناد الإيراني القطري، غلاء الأسعار وانكماش الاقتصاد وتراجع الأمن والعزلة الدولية وازدياد المعارضة.