وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
احتلت المملكة مركزًا متقدمًا على مستوى تصنيف الدول الأقوى في العالم، حيث جاءت السعودية في أحد المراكز العشرة الأولى بالتصنيف الذي اعتمد على دراسة استقصائية دولية.
ونُشر الاستطلاع في صحيفة US News& World Report الأميركية، وجاءت المملكة في المركز التاسع في التصنيف، متفوقة على إيران وتركيا، كما جاءت الإمارات في المركز العاشر بالتصنيف نفسه.
واحتلت إسرائيل المركز الثامن في القائمة نفسها، خلف الولايات المتحدة الأميركية وروسيا والصين وألمانيا وبريطانيا وفرنسا واليابان، وهم احتلوا المركز السبعة الأولى في التصنيف.
الاستطلاع الذي نشرته الصحيفة الأميركية صنَف 80 دولة حول العالم استنادًا إلى تقييمات تتعلق بالسلطة والنفوذ الثقافي والاقتصاد وريادة الأعمال، وتم استطلاع رأي 21ألف شخص في 4 مناطق.
وجاءت إيران وتركيا في المرتبة الـ13 و14 على التوالي في التصنيف، بفارق كبير عن أقرب منافسيهم العالميين بالقائمة، فيما جاءت مصر في المركز الـ25 على مستوى القائمة خلفًا لسنغافورة وإسبانيا على الترتيب.
واستند التصنيف إلى الدراسة التي أجرتها جامعة بنسلفانيا الأميركية، والتي تناولت العددي من المحاور التي يمكن اعتبارها سمات مميزة للدول بشكل عام، بحيث يمكن من خلالها الحكم على مستوى تأثيرها الثقافي والسياسي بشكل رئيسي في الساحة الدولية.
وتبرز المملكة منذ عقود طويلة على الساحة الدولية كواحدة من أهم البلدان على مستوى العالم، لا سيما وأنها أكبر منتج للنفط، إضافة إلى امتلاكها تأثير ثقافي ملموس بشكل رئيسي في الساحة الدولية.
وبفضل الإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية تبقى المملكة واحدة من البلدان التي تظل دائمًا تحت الأنظار بشكل واضح، خاصة في اعتمادها العديد من القرارات الخاصة بالإصلاح الاجتماعي خلال العامين الماضيين، أبرزها ما يتعلق بالمرأة وتوسيع نطاق مشاركتها في العمل والمجتمع.