الشؤون الإسلامية تقيم المسابقة الدولية لتلاوة القرآن في كازاخستان بمشاركة 21 دولة
ضبط مخالفين بحوزتهما أسماك مصيدة في تبوك
المرور يحذر من 4 أخطاء يجب تجنبها أثناء القيادة
مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام مهنة المحاسبة والمراجعة
استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
اقترب عمران خان زعيم حزب حركة الإنصاف من حسم انتخابات باكستان، فيما تشكك المعارضة في نزاهة الانتخابات التي جرت بالتزامن مع عدد من التفجيرات الإرهابية التي أوقعت عشرات القتلى والجرحى.
ووفق التقديرات التي بثتها كل محطات التلفزيون الخميس فازت حركة الإنصاف التي يقودها بطل الكريكيت السابق عمران خان الفائز الأكبر في الاقتراع، بـ 100 مقعد على الأقل في البرلمان.
ويأمل عمران خان في حسم الانتخابات البرلمانية الباكستانية لصالحه؛ من أجل العمل على تحسين التعليم والرعاية الصحية، والقضاء على الفساد وجمع الضرائب، وخضوع كافة المواطنين دون النظر لخلفياتهم السياسية إلى المساءلة القانونية، بالإضافة إلى بناء باكستان جديدة كما وعد في حملته الانتخابية.
وأدى التأخر في صدور نتائج انتخابات باكستان في تعزيز الشعور لدى المعارضة بتزوير الانتخابات.
ويتهم المعارضون الجيش بدعم عمران خان للفوز في انتخابات باكستان وهو الأمر الذي ينفيه خان والجيش بكل حسم.
وكان خان وصف قائد الجيش الباكستاني الحالي الجنرال باجوا بأنه ” قد يكون أكبر نصير للديمقراطية شاهدناه في تاريخ باكستان كلها”.
كما يحظى خان بتأييد عدد من الجماعات التي تدور حولها العديد من الأسئلة، من بينها واحدة مقربة من حركة طالبان.
أما حزب الرابطة الإسلامية – جناح نواز شريف الذي يقضي عقوبة السجن حاليًا بعد إدانته بقضايا فساد فقد تلقى ضربة قوية بعد القبض على زعيمه وسجنه.
ويقول حزب نواز شريف إنه ضحية حملة قمع واسعة من جانب المؤسسة الأمنية القوية بمساعدة مؤسسة القضاء، إذ يواجه 17 ألف عضو في الحزب تهمًا جنائية لها علاقة بانتهاك قوانين الانتخابات.