رياح وأتربة مثارة على نجران حتى السابعة مساء
المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعًا من السرطان
سلطان بن سلمان يدشن برنامج الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100 جامعة
ولي العهد يهنئ أنتوني ألبانيزي
النفط الأمريكي يتراجع بأكثر من دولار
بعد جراحة الـ 15 ساعة.. نجاح فصل التوأم الملتصق الإريتري أسماء وسمية
وظائف شاغرة لدى نسما وشركاؤها
وظائف شاغرة بـ شركة معادن
وظائف شاغرة في بنك D360 الرقمي
وظائف إدارية شاغرة لدى مصرف الراجحي
اقترب عمران خان زعيم حزب حركة الإنصاف من حسم انتخابات باكستان، فيما تشكك المعارضة في نزاهة الانتخابات التي جرت بالتزامن مع عدد من التفجيرات الإرهابية التي أوقعت عشرات القتلى والجرحى.
ووفق التقديرات التي بثتها كل محطات التلفزيون الخميس فازت حركة الإنصاف التي يقودها بطل الكريكيت السابق عمران خان الفائز الأكبر في الاقتراع، بـ 100 مقعد على الأقل في البرلمان.
ويأمل عمران خان في حسم الانتخابات البرلمانية الباكستانية لصالحه؛ من أجل العمل على تحسين التعليم والرعاية الصحية، والقضاء على الفساد وجمع الضرائب، وخضوع كافة المواطنين دون النظر لخلفياتهم السياسية إلى المساءلة القانونية، بالإضافة إلى بناء باكستان جديدة كما وعد في حملته الانتخابية.
وأدى التأخر في صدور نتائج انتخابات باكستان في تعزيز الشعور لدى المعارضة بتزوير الانتخابات.
ويتهم المعارضون الجيش بدعم عمران خان للفوز في انتخابات باكستان وهو الأمر الذي ينفيه خان والجيش بكل حسم.
وكان خان وصف قائد الجيش الباكستاني الحالي الجنرال باجوا بأنه ” قد يكون أكبر نصير للديمقراطية شاهدناه في تاريخ باكستان كلها”.
كما يحظى خان بتأييد عدد من الجماعات التي تدور حولها العديد من الأسئلة، من بينها واحدة مقربة من حركة طالبان.
أما حزب الرابطة الإسلامية – جناح نواز شريف الذي يقضي عقوبة السجن حاليًا بعد إدانته بقضايا فساد فقد تلقى ضربة قوية بعد القبض على زعيمه وسجنه.
ويقول حزب نواز شريف إنه ضحية حملة قمع واسعة من جانب المؤسسة الأمنية القوية بمساعدة مؤسسة القضاء، إذ يواجه 17 ألف عضو في الحزب تهمًا جنائية لها علاقة بانتهاك قوانين الانتخابات.