إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي وينخفض مقابل اليورو
أبصرت مرسيدس الفئة G النور للمرة الأولى عام 1979، وبدأ تطويرها قبل ذلك بسنوات كمركبة معدة للأغراض العسكرية، غير أنّ الألمانية أطلقت فئة مدنية منها مباشرة. ورغم خضوعها خلال العقود الماضية للكثير من التعديلات والتحسينات التي طالت كل شيء فيها تقريباً، إلا أنها لم تشهد ولادة أي جيل جديد بالكامل.
لم يشهد التصميم الجديد أي ثورة على الإطلاق، لا بل أنه أبقى قدر الإمكان على نفس الخطوط السابقة مع الاحتفاظ بنسبة كاملة على التصميم الصندوقي الشكل، علماً أنّ الاختلافات الأبرز هي تلك التي تتمحور حول المصابيح الأمامية والخلفية الجديدة التي تعمل بتقنية LED والتي تتشابه كثيراً مع السابقة، فضلاً عن إعادة رسم غطاء المحرك، تركيب صادم أمامي جديد وزيادة انسيابية الخطوط بشكلٍ عام.
من جهة أخرى وعلى صعيد الأبعاد، زاد الطول العام للسيارة بمقدار 53 ملم والعرض بمقدر 121 ملم، الأمر الذي انعكس إيجابياً على المقصورة التي أصبحت أكثر رحابة سواء في الصف الأمامي أو الخلفي من المقاعد وعلى كافة الأصعدة. ونالت الأخيرة مسافة 150 ملم إضافية للأرجل.
ولم تشهد المقصورة تعديلات على صعيد المساحات فحسب، بل جاءت مرسيدس بمقصورة جديدة بالكامل ومختلفة جذرياً عن الجيل السابق. والتي شهدت لوحة قيادة عصرية مع لوحة عدّادات تقليدية، أو عبارة عن شاشة رقمية قياس 12.3 بوصة عند الطلب بما يتماشى مع الشاشة الوسطية نفس القياس. ولم تبخل الألمانية في استخدام الجلود، الأخشاب والألومنيوم في تطعيم المقصورة ورفع مستواها.