سلمان للإغاثة يوزّع 754 سلة غذائية في محلية بورتسودان السودانية
قمر الحصاد يزيّن سماء عسير ويجذب عشاق الظواهر الفلكية
إطلاق عقد العمل الموحّد لتوثيق الحقوق والالتزامات
مسام ينزع 1.319 لغمًا من الأراضي اليمنية خلال أسبوع
إحباط تهريب 137.5 كيلو حشيش في جازان
الموارد البشرية تعتمد بند الأجر في عقد العمل الموثق سندًا تنفيذيًا
أزمة سياسية غير مسبوقة في تاريخ فرنسا
10 أعراض مبكرة لمرض باركنسون
الإحصاء تتيح خدمة التحقُّق من هوية الباحث الميداني عبر توكلنا
الصندوق العقاري: وحدات سكنية تحت الإنشاء بهامش ربح تنافسي
أبصرت مرسيدس الفئة G النور للمرة الأولى عام 1979، وبدأ تطويرها قبل ذلك بسنوات كمركبة معدة للأغراض العسكرية، غير أنّ الألمانية أطلقت فئة مدنية منها مباشرة. ورغم خضوعها خلال العقود الماضية للكثير من التعديلات والتحسينات التي طالت كل شيء فيها تقريباً، إلا أنها لم تشهد ولادة أي جيل جديد بالكامل.
لم يشهد التصميم الجديد أي ثورة على الإطلاق، لا بل أنه أبقى قدر الإمكان على نفس الخطوط السابقة مع الاحتفاظ بنسبة كاملة على التصميم الصندوقي الشكل، علماً أنّ الاختلافات الأبرز هي تلك التي تتمحور حول المصابيح الأمامية والخلفية الجديدة التي تعمل بتقنية LED والتي تتشابه كثيراً مع السابقة، فضلاً عن إعادة رسم غطاء المحرك، تركيب صادم أمامي جديد وزيادة انسيابية الخطوط بشكلٍ عام.
من جهة أخرى وعلى صعيد الأبعاد، زاد الطول العام للسيارة بمقدار 53 ملم والعرض بمقدر 121 ملم، الأمر الذي انعكس إيجابياً على المقصورة التي أصبحت أكثر رحابة سواء في الصف الأمامي أو الخلفي من المقاعد وعلى كافة الأصعدة. ونالت الأخيرة مسافة 150 ملم إضافية للأرجل.
ولم تشهد المقصورة تعديلات على صعيد المساحات فحسب، بل جاءت مرسيدس بمقصورة جديدة بالكامل ومختلفة جذرياً عن الجيل السابق. والتي شهدت لوحة قيادة عصرية مع لوحة عدّادات تقليدية، أو عبارة عن شاشة رقمية قياس 12.3 بوصة عند الطلب بما يتماشى مع الشاشة الوسطية نفس القياس. ولم تبخل الألمانية في استخدام الجلود، الأخشاب والألومنيوم في تطعيم المقصورة ورفع مستواها.