المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
الدرعية تدخل قائمة أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم خلال 2025م لمجلة تايم الأمريكية
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
16 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات
18 وظيفة شاغرة بـ عيادات النهدي
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين الرياض وميلان في إيطاليا
ارتبط فلاديمير بوتين الرئيس الروسي خلال الساعات القليلة الماضية بالعديد من الوقائع الغريبة والتي أثارت دهشة المتابعين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لاسيما بعد اللقاء الذي جمعه بالرئيس الأميركي دونالد ترامب في هلسنكي، وهو الأمر الذي أتبعه فلاديمير بوتين بعدد من اللقاءات الرسمية مع الرئيس الأميركي وزوجته ميلانيا ترامب، بالإضافة إلى لقاء إعلامي مع شبكة فوكس نيوز.
ورصدت مجلة بزنس إنسايدر الأميركية عدداً من المشاهد التي كانت تحت أضواء التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة، وعلى رأسها تغير ملامح ميلانيا ترامب بعد مصافحة فلاديمير بوتين أمام دونالد ترامب، حيث تم تداول مقطع يُظهر معالم الوجه لزوجة الرئيس الأميركي بعد مصافحة فلاديمير بوتين خلال اللقاء الذي جمع الطرفين.
ووصف متابعو التواصل الاجتماعي ملامح ميلانيا ترامب بالمصدومة أو المرعوبة بعد مصافحتها للرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال اللقاء، وذلك على الرغم من تفاعلها أثناء المصافحة بشكل واضح، غير أنها بعد انتهائها لاحظ البعض عليها تغير الملامح بشكل واضح.
وأرجع البعض تغير ملامح ميلانيا ترامب بعد مصافحتها للرئيس فلاديمير بوتين في اللقاء، إلى معرفتها بالأمور السياسية ومدى تأثير ذلك على الحذر الأميركي في التعامل مع فلاديمير بوتين بشكل واضح، للحد الذي دفع بعض المستخدمين للتأكيد على أن ميلانيا هي الوحيدة في الغرفة التي تعي خطورة فلاديمير بوتين كرئيس لروسيا، وهو ما يمكن اعتباره فصلاً جديداً للانتقادات التي تنال الرئيس الأميركي لعلاقاته المتوسعة بنظيره الروسي.
واعتقد بعض التقارير الإعلامية تغير ملامح وجه ميلانيا ترامب بعد مصافحة فلاديمير بوتين خلال اللقاء، ما هو إلا محاولة للتعبير عن الحفاوة في الاستقبال والتعامل، وهو أمر يحرص عليه العديد من الدبلوماسيين في مختلف أنحاء العالم بشكل رئيسي.
والتقى فلاديمير بوتين بترامب خلال الساعات الماضية لوضع أساس التعامل بين روسيا والولايات المتحدة الأميركية في مختلف الملفات السياسية الاقتصادية، والتي تعد محط اهتمام مشترك من البلدين.