تعاون دولي يضبط 27 طنًا من الكوكايين في المحيطين الهادئ والأطلسي
برشلونة يتغلب على فياريال بثنائية
1500 طفل ينتظرون الإجلاء الطبي في غزة
بايرن ميونخ يكتسح هايدنهايم برباعية ويعزز صدارته للدوري الألماني
الحكومة النيجيرية تعلن تحرير 130 تلميذًا مختطفًا
إنفاذًا لأمر الملك سلمان.. وزير الدفاع يُقلِّد قائد الجيش الباكستاني وسام الملك عبدالعزيز
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
يسعى علماء الطب الشرعي في بريطانيا لحسم جدل سائد منذ أكثر ما يزيد عن 5 قرون، وذلك بعدما أكدوا أن هناك تقنيات علمية ستساعد في حل لغز مقتل أطفال الملك إدوارد الرابع في برج لندن عام 1483م.
وحسب ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإنه منذ فترة طويلة يعتقد التاريخ أن الملك الإنجليزي ريتشارد الثالث قد قتل طفلَي سلفه إدوارد الرابع في القرون الوسطى، غير أنه لا يزال هناك شك تاريخي حول ما إذا كانت هناك بالفعل جريمة قتل من عدمه.
وحصل الأطباء على عينة من مغنية الأوبرا الإنجليزية إليزابيث روبرتس وهي السليلة المباشرة من الأمراء الشباب إدوارد الخامس وريتشارد.
وقال فيليبا لانجلي الباحث التاريخي الذي اكتشف قبر ريتشارد الثالث: “اكتشاف السليلة وقرارها بتقديم عينة من الحمض النووي لها، قد فتحت مجالات كبيرة من التحقيق”.
وأضاف: “قضية أمراء البرج هي إشكالية عميقة ولا شك أن تحليل العينة النووية من السليلة سيجلب حلاً لعدد من الأسئلة الرئيسية التي تقترب التي تمتد منذ أكثر من 500 عام”.
وبدأت القصة التي لم يتم إيجاد حل جذري لبعض التساؤلات الخاصة بها في عام 1483، وذلك حينما مات شقيق الملك ريتشارد، وتم تكليفه بمراعاة أطفال أخيه إدوارد الخامس البالغ من العمر 12 عاماً وشقيقه الذي يبلغ 9 سنوات فقط، إلا أنه تم حبس الطفلين ولم يروا مرة أخرى.
وفتح هذا الأمر المجال أمام الشكوك التاريخية بأن الأمر انتهى تقريبًا بمقتل أمراء البرج، وهو اللغز الذي لا يزال موضع بحث من قبل العديد من المؤرخين والباحثين.