مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
لقطات من استهداف إسرائيل مفاعل آراك النووي
محافظ الطائف يستقبل الشيخ السديس ويثمن جهود رئاسة الحرمين
أسعار النفط ترتفع مع تصاعد التوترات الجيوسياسية
ارتفاع أعداد الزائرين يدعم نموّ القطاع السياحي بالمدينة المنورة بنسبة 18.7%
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10610 نقاط
ابتداءً من السبت.. فتح باب القبول للالتحاق بدورة تأهيل الضباط الجامعيين بكلية الملك فهد
إحباط تهريب 67,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
رئيس الوزراء البريطاني يصافح بالخطأ مترجمًا بدلًا من رئيس كوريا الجنوبية!
30 دقيقة.. تدخل جراحي سريع ينقذ مواطنة من سكتة دماغية
يسعى علماء الطب الشرعي في بريطانيا لحسم جدل سائد منذ أكثر ما يزيد عن 5 قرون، وذلك بعدما أكدوا أن هناك تقنيات علمية ستساعد في حل لغز مقتل أطفال الملك إدوارد الرابع في برج لندن عام 1483م.
وحسب ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإنه منذ فترة طويلة يعتقد التاريخ أن الملك الإنجليزي ريتشارد الثالث قد قتل طفلَي سلفه إدوارد الرابع في القرون الوسطى، غير أنه لا يزال هناك شك تاريخي حول ما إذا كانت هناك بالفعل جريمة قتل من عدمه.
وحصل الأطباء على عينة من مغنية الأوبرا الإنجليزية إليزابيث روبرتس وهي السليلة المباشرة من الأمراء الشباب إدوارد الخامس وريتشارد.
وقال فيليبا لانجلي الباحث التاريخي الذي اكتشف قبر ريتشارد الثالث: “اكتشاف السليلة وقرارها بتقديم عينة من الحمض النووي لها، قد فتحت مجالات كبيرة من التحقيق”.
وأضاف: “قضية أمراء البرج هي إشكالية عميقة ولا شك أن تحليل العينة النووية من السليلة سيجلب حلاً لعدد من الأسئلة الرئيسية التي تقترب التي تمتد منذ أكثر من 500 عام”.
وبدأت القصة التي لم يتم إيجاد حل جذري لبعض التساؤلات الخاصة بها في عام 1483، وذلك حينما مات شقيق الملك ريتشارد، وتم تكليفه بمراعاة أطفال أخيه إدوارد الخامس البالغ من العمر 12 عاماً وشقيقه الذي يبلغ 9 سنوات فقط، إلا أنه تم حبس الطفلين ولم يروا مرة أخرى.
وفتح هذا الأمر المجال أمام الشكوك التاريخية بأن الأمر انتهى تقريبًا بمقتل أمراء البرج، وهو اللغز الذي لا يزال موضع بحث من قبل العديد من المؤرخين والباحثين.