الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
كشفت دراسة جديدة أن تناول كمية قليلة من الجوز يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني إلى النصف تقريباً.
وأظهرت الدراسة التي شارك فيها 34 ألفاً من البالغين الأميركيين، أن تناول أي نوع من الجوز يومياً سيقلل من احتمال الإصابة بالمرض، حيث كان متوسط الاستهلاك 1.5 ملعقة طعام في اليوم، إلا أن مضاعفة تلك الكمية إلى ثلاث ملاعق ارتبطت بانخفاض معدل انتشار السكري من النوع الثاني بنسبة 47%، وفق ما نشرته “ديلي ميل”.
ودرس الباحثون من كلية طب ديفيد جيفن في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس، الأرقام الواردة من المسح الوطني لفحوصات الصحة والتغذية (NHANES)، والتي تدرس عينة كبيرة من سكان الولايات المتحدة.
واتضح أن الذين أبلغوا عن أنهم يتناولون الجوز، كانوا أقل عرضة للإصابة بالنوع الثاني من داء السكري، مقارنة بأولئك الذين لم يستهلكوا أي نوع من المكسرات بغض النظر عن العمر والجنس والعرق والتعليم ومؤشر كتلة الجسم ومقدار النشاط البدني.
وكشفت بحوث سابقة العلاقة بين استهلاك الجوز وصحة القلب والأوعية الدموية، وكذلك مرض السكري.
وقال الباحثون إن الفوائد الصحية للجوز يمكن أن تعود إلى حقيقة أنه مصدر غني بالدهون المتعددة غير المشبعة الموصى بها.
وقد يساعد تناول حفنة من الجوز في اليوم، على الوقاية من أمراض القلب وسرطان الأمعاء.
وخلصت الدراسة إلى أن تناول ثلث كوب من الجوز لمدة ستة أسابيع يقلل كثيراً من إنتاج الأحماض الصفراوية الزائدة، بالإضافة إلى خفض مستويات الكولسترول “السيئة”، حيث ترتبط هذه الأحماض الصفراوية بسرطان الأمعاء، بينما يرتبط انخفاض مستويات الكولسترول بتراجع خطر الإصابة بأمراض القلب.
ويعتقد الباحثون أن محتوى الألياف العالية في الجوز يحفز نمو البكتيريا “الجيدة” في الأمعاء، ما يفيد صحة القلب والقولون.