خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
ريما يستغرب الكثير من المواطنين ومتابعي الرياضة في المملكة والدول العربية من السقوط المدوي الذي تورطت فيه بطولة ويمبلدون للتنس ورابطتها في الدفاع عن قناة بي إن سبورت رغم تحقيقات الفساد التي ما زالت مفتوحة سواء في الاتحاد الدولي لكرة القدم أو في عدد من الدول الأوروبية مثل سويسرا وفرنسا.
كالببغاء رددت ويمبلدون ما أملته عليها بي إن بي سبورت دون أن تدقق في فحواه أو مدى صدقيته أو حتى تقدم الدليل على الاتهامات التي كالتها إلى المملكة طالما أن إدارة البطولة التي يشكك في نزاهتها قد قبضت الثمن.
محاباة ويمبلدون
انحياز ويمبلدون لمن يدفع لا يقتصر على بي إن سبورت فقط فقبل أيام أثير الكثير من الجدل حول محاباة ويمبلدون للاعبة التنس الأمريكية سيرينا وليامز، الفائزة بلقب فردي السيدات في بطولة ويمبلدون للتنس 7 مرات حيث تم تصنيفها في البطولة في المركز 25 هذا العام، رغم أنها تحتل المركز 183 عالميا.
وثار جدل بشأن وجود اللاعبة البالغ عمرها 36 عاما، الحاصلة على 23 لقبًا في البطولات الأربع الكبرى، ضمن المصنفات في ويمبلدون بعد عودتها من إجازة الحمل والإنجاب لكن ويمبلدون لم تعلق أو ترد.
وزارة الإعلام تفند مزاعم ويمبلدون
وزارة الإعلام على الفور أعلنت رفضها القاطع للمزاعم غير المسؤولة والادعاءات الكاذبة؛ الصادرة في بيان صحافي عن ويمبلدون الجمعة الماضي بشأن ما تقوم بها الجهة المعروفة باسم “بي أوت كيو”.
وأكدت الوزارة أن زعم “ويمبلدون” بأن “بي أوت كيو” تتخذ من المملكة مقراً لها، وأن المملكة متواطئة على نحوٍ ما في ذلك البث، دون أن تقدم “ويمبلدون” دليلاً واحدًا على صدق مزاعمها؛ ما هو إلا ترديد للأكاذيب الصادرة عن شبكة الجزيرة الإعلامية وفرعها “بي إن سبورت”، الوكيل الحصري لـ”ويمبلدون” في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ونبهت وزارة الإعلام إلى أن تكرار الادعاء بأن المملكة العربية السعودية متواطئة بأي شكلٍ من الأشكال في أعمال “بي أوت كيو”، هو إساءة للشعب السعودي، يجب أن تتوقف ويتم الاعتذار عن ذلك.
وبعد كل هذه الأدلة القاطعة التي قدمتها المملكة فإنه من المستبعد أن تقدم ويمبلدون اعتذارًا أو توضيحًا لأنها بذلك ستخالف تعليمات الصفقة مع رعاة الإرهاب في الدوحة.