مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على تراجع
الهلال يخطف تعادلًا قاتلًا من الوحدة
ضبط مقيمين لاستغلالهما الرواسب في المدينة المنورة
السعودية تدين بأشد العبارات إطلاق الاحتلال النار على وفد دبلوماسي في مخيم جنين
أكثر من 35 مليون راكب استخدموا قطارات السعودية خلال الربع الأول من 2025
تعادل الوحدة والهلال في الشوط الأول
الخلود يتجاوز الفيحاء بثنائية
بثنائية رونالدو ودوران.. النصر يعبر الخليج
اختتام منافسات الأولمبياد الخليجي للروبوت بمشاركة أكثر من 30 طالبًا وطالبة
كوادر سعودية تتحدث لغات الحجاج في أبيدجان.. واحترافية تُجسّد ترحيب السعودية من أول لحظة
لا أغرب من نزعة Bein sports الاحتكارية لكل المنافسات العالمية، إلا تباكي منسوبيها ومعلقيها أثناء المباريات والمنافسات، وحتى في مواقع التواصل الاجتماعي.
مشهد يومي معتاد خاصة مع مجريات كأس العالم الذي يقام هذه الأيام في روسيا، رمي فشل تجربة الاحتكار والأسعار المبالغ فيها للاشتراكات على الآخرين، رغم إغفالهم للتساؤل المنطقي في مثل هذه الحالة: لماذا تدفع شبكة الجزيرة الإعلامية عبر ذراعها Bein sports كل هذه المبالغ الضخمة في سبيل الحصول على حقوق البطولات والمنافسات الرياضية؟
ويبدو أن قرار السعودية الساري حاليًّا بمنع بث القنوات القطرية على أراضيها قد كبّد Bein sports خسائر مالية طائلة؛ لأنها كانت تُعوّل على تعويض ما دفعته لامتلاك حقوق البث من جيوب الشعوب العربية وأهمها الجمهور السعودي المُولع بالرياضة وكرة القدم تحديدًا.
في مقدمة متباكي Bein sports على تويتر المعلق الجزائري حفيظ دراجي، الذي باتت لغة الحزن والأسى والتبرير سمة بارزة في تغريداته، وظلّ منذ قرار السعودية الحالي بحظر بث Bein sports يسوق تبريراته للمشاهد العربي عن سبب ارتفاع قيمة الاشتراك، حيث برّر ذلك بأن القناة القطرية دفعت مليارات الدولارات للحصول على حقوق بث مختلف البطولات العالمية.
رد مغرد عربي: ما الذي يجبركم على شراء كل حقوق هذه البطولات وفي مختلف الرياضات؟! وما الفائدة من دفعكم المليارات إذا كنتم سترفعون قيمة الاشتراك؟!
وهو نفس التساؤل الذي طرحنا في مطلع المادة ولم ولن يرد عليه أحد من منسوبي Bein sports!