نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
لا أغرب من نزعة Bein sports الاحتكارية لكل المنافسات العالمية، إلا تباكي منسوبيها ومعلقيها أثناء المباريات والمنافسات، وحتى في مواقع التواصل الاجتماعي.
مشهد يومي معتاد خاصة مع مجريات كأس العالم الذي يقام هذه الأيام في روسيا، رمي فشل تجربة الاحتكار والأسعار المبالغ فيها للاشتراكات على الآخرين، رغم إغفالهم للتساؤل المنطقي في مثل هذه الحالة: لماذا تدفع شبكة الجزيرة الإعلامية عبر ذراعها Bein sports كل هذه المبالغ الضخمة في سبيل الحصول على حقوق البطولات والمنافسات الرياضية؟
ويبدو أن قرار السعودية الساري حاليًّا بمنع بث القنوات القطرية على أراضيها قد كبّد Bein sports خسائر مالية طائلة؛ لأنها كانت تُعوّل على تعويض ما دفعته لامتلاك حقوق البث من جيوب الشعوب العربية وأهمها الجمهور السعودي المُولع بالرياضة وكرة القدم تحديدًا.
في مقدمة متباكي Bein sports على تويتر المعلق الجزائري حفيظ دراجي، الذي باتت لغة الحزن والأسى والتبرير سمة بارزة في تغريداته، وظلّ منذ قرار السعودية الحالي بحظر بث Bein sports يسوق تبريراته للمشاهد العربي عن سبب ارتفاع قيمة الاشتراك، حيث برّر ذلك بأن القناة القطرية دفعت مليارات الدولارات للحصول على حقوق بث مختلف البطولات العالمية.
رد مغرد عربي: ما الذي يجبركم على شراء كل حقوق هذه البطولات وفي مختلف الرياضات؟! وما الفائدة من دفعكم المليارات إذا كنتم سترفعون قيمة الاشتراك؟!
وهو نفس التساؤل الذي طرحنا في مطلع المادة ولم ولن يرد عليه أحد من منسوبي Bein sports!