الخارجية الفرنسية: سنواصل مع السعودية حشد الدول للاعتراف بفلسطين
خطوات تقديم شكوى ضد مكتب استقدام عمالة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 290 سلة غذائية للنازحين من السويداء إلى درعا
أجواء الباحة الممطرة والضبابية ترسم مشهدًا سياحيًا ساحرًا
24 فرقة إسعافية تباشر عملها داخل الحرم المكي ليوم الجمعة
القبض على مواطن لترويجه 54 كيلو حشيش وأقراصًا مخدرة في جدة
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى الرقيب التجارية
وظائف شاغرة بمجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
ينتظر العديد من المقاطعين لمنتجات إحدى شركات الألبان تفاعلًا جادًّا مماثلًا لما أحدثته المقاطعة بعام ٢٠١٢، الأمر الذي دفع بوزارة التجارة إلى إلزام شركه المراعي بإعادة الأسعار حسب ما أعلنته الوزارة عبر “تويتر” إبان تلك المقاطعة.
واستذكر المغردون ما قالته الوزارة عبر حسابها في موقع تويتر: “وزير التجارة والصناعة يلزم شركة المراعي بإعادة الأسعار كما كانت عليه”، دون ذكر مزيد من التفاصيل، وذلك بعدما رفعت المراعي أسعار بعض منتجاتها؛ بسبب ارتفاع أسعار مدخلات الإنتاج.
وأوضحت الشركة حينها أن أسعار الأعلاف التي تعتبر من أهم مدخلات الإنتاج زادت أسعارها عالميًّا وتؤثر على تكاليف إنتاج الحليب.
وتفاعل العديد مع تغريدة المقاطعة، مؤكدين أن المقاطعة سوف تكبد الشركة الخسائر وتكون رسالة واضحة لمن يرفع الأسعار؛ لأن البدائل موجودة حتمًا بالأسواق.
من جانب آخر، أكد مختصون أن الشركات التي يتم مقاطعتها تعكف على تحسين صورتها؛ وذلك لمواجهة موجة المقاطعة بالإعلانات والأعمال الإنسانية والتي جزم العديد من المغردين أنها لن تنفع، وأن الورقة الرابحة من المقاطعة هو رضا العميل.