وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
في الوقت الذي يستعد فيه ملايين الباكستانيين للمشاركة في الانتخابات العامة التي تشهدها باكستان حاليًا، شهدت البلاد أسوأ حادث إرهابي راح ضحيته 27 شخصًا على الأقل في انفجار قنبلة في مدينة كويتا جنوب غربي البلاد.
وسيختار الناخبون في باكستان بين عدد من الأحزاب في المقدمة منها حزب حركة الإنصاف الذي يتزعمه لاعب الكريكت السابق عمران خان وحزب الرابطة الإسلامية – جناح نواز شريف الذي يقضي عقوبة السجن حاليًا بعد إدانته بقضايا فساد.
وقد سجل نحو 106 ملايين نسمة من أصل 200 مليون أسماءهم في سجلات الناخبين، لانتخاب أعضاء مجلس النواب وأربعة مجالس إقليمية.
ويقول حزب نواز شريف إنه ضحية حملة قمع واسعة من جانب المؤسسة الأمنية القوية بمساعدة مؤسسة القضاء، إذ يواجه 17 ألف عضو في الحزب تهمًا جنائية لها علاقة بانتهاك قوانين الانتخابات.
ويعتبر عمران خان المرشح صاحب الحظ الأوفر في الفوز برئاسة وزراء باكستان بالرغم من أنه دخل المعترك السياسي منذ أكثر من عقدين من الزمن دون أن يصل إلى منصب رئيس الحكومة.
ويرى عدد كبير من المراقبين أن عمران خان هو المرشح المفضل للمؤسسة العسكرية، وينفي خان والمؤسسة العسكرية هذه العلاقة.
وكان خان وصف قائد الجيش الباكستاني الحالي الجنرال باجوا بأنه ” قد يكون أكبر نصير للديمقراطية شاهدناه في تاريخ باكستان كله”.
كما يحظى خان بتأييد عدد من الجماعات التي تدور حولها العديد من الأسئلة، من بينها واحدة مقربة من حركة طالبان.