نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
دوبيزل تعتزم طرح 30% من أسهمها في اكتتاب عام أولي
هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
يعد سوق البتروكيميائيات هو الأكثر قوة وجذبًا للاستثمارات في العالم، وهو كلمة السر في مناقشات شركة أرامكو السعودية مع سابك للاستحواذ على حصة منها.
ويمثل سوق الكيميائيات العالمية حاليًّا سوقًا يزيد حجمها على 4 تريليونات دولار، ومن المتوقع أم تشهد هذه السوق نموًّا كبيرًا في العقود القادمة.
وتتوقع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أن يصل معدل النمو في سوق الكيميائيات العالمية إلى 3% سنويًّا حتى عام 2050م.
كما توقعت أن يزيد معدل نمو المبيعات في الدول النامية عنه في الدول المتقدمة بأكثر من الضعف.
كما أن أرامكو السعودية مهيأة بشكل مثالي للاستفادة من جزء كبير من هذه القيمة المتنامية من خلال ما تمتلكه من اللقيم المشتق من النفط الخام.
وكما هو معلوم بأن سوق الكيميائيات هي سوق عالمية ضخمة فإن العمل بشكل متكامل يؤدي إلى الحصول على قوة سوقية أكبر.
وتمتاز المواد الكيميائية عن الوقود، حيث أن هذا القطاع ينمو بمعدل أسرع من معدل نمو الاقتصاد العالمي أو قطاع الوقود، ولذلك فإن الاستثمار في الكيميائيات هو أحد السبل لدعم أعمال الشركة في مجالي التكرير والتسويق التي تشهد هي الأخرى نموًّا كما يمكنها تحقيق زيادة كبيرة في قيمة كل طن إذا ركزت على الكيميائيات إلى جانب أنواع الوقود المكرر.