توقعات بتباطؤ معدل نمو الاقتصاد العالمي إلى 3.2% عام 2025
ضبط 3 مواطنين مخالفين بمحمية الإمام فيصل بن تركي الملكية
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11596 نقطة
وظائف شاغرة لدى مجلس الضمان الصحي
“تبيَّن” تطبيق “سعودي” لمكافحة الاحتيال الإلكتروني
الشؤون الإسلامية تقيم المسابقة الدولية لتلاوة القرآن في كازاخستان بمشاركة 21 دولة
ضبط مخالفين بحوزتهما أسماك مصيدة في تبوك
المرور يحذر من 4 أخطاء يجب تجنبها أثناء القيادة
مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام مهنة المحاسبة والمراجعة
استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
نفذت مراكز التأهيل الشامل للإناث، التابعة لفرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة الرياض، خلال الـ10 أيام الماضية 5 برامج تدريبية واجتماعية وترفيهية لـ180 مستفيدة من ذوات الإعاقة والموظفات العاملات معهن، وذلك ضمن الخطة السنوية للبرامج التي تنظمها تلك المراكز بالتعاون مع بعض الفرق التطوعية والجهات الخارجية الأخرى.
وأول هذه البرامج كان في مركز التأهيل الشامل للإناث بحي الملز، حيث أقيمت ورشة تدريبية لـ 49 موظفة عن “التعامل مع ضغوط العمل” قدمتها الأخصائية جواهر المطيري وتناولت فيها مجموعة من المحاور أبرزها؛ تعريف الضغوطات وأنواعها ومصادرها وكيفية إدارتها والسيطرة عليها داخل بيئة العمل.
كما نظم المركز وبالتعاون مع فريق اتساع التطوعي برنامجًا آخر تعليمي ترفيهي اشتمل على ورشة فنية مبسطة للأعمال اليدوية وطرق استخدام خامات البيئة وأركان ترفيهية منوعة حضرها 35 مستفيدة من المقيمات.
كما نظم القسم النفسي بمركز التأهيل الشامل للإناث بالدرعية برنامجين لـ80 حالة من مقيماته البرنامج الأول كان نشاطًا بعنوان “الاسترخاء النفسي” لتدريب المستفيدات على تطبيق تمارين الاسترخاء والبرنامج الثاني بعنوان “سعادتكم سعادتنا” واحتوى على مجموعة من الأركان الترفيهية والتفاعلية مثل ركن الرسم والتصوير والألعاب والمسابقات الثقافية والحركية المتنوعة.
في حين نظم مركز التأهيل الشامل للإناث بحي القدس رحلةً تثقيفية ترفيهية لـ16 من مقيماته المشمولات بالرعاية إلى متحف الحمدان التراثي تم خلالها تعريفهم بالموروث الشعبي لمناطق المملكة من خلال التجول في أقسام المتحف والاستماع إلى شرح مفصل حول مراحل إنشائه وأسماء واستخدامات كل قسم.
يُذكر أن مراكز التأهيل تهدف من خلال إقامة مثل هذه البرامج إلى تنمية ما لدى مقيماتها من خبرات وإكسابهن المهارات الاجتماعية والثقافية اللازمة وربطهن بالمجتمع الخارجي تحقيقًا لمبدأ الدمج، بالإضافة إلى تطوير مهارات الفريق العامل معهن.