بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
يسعى علماء الطب الشرعي في بريطانيا لحسم جدل سائد منذ أكثر ما يزيد عن 5 قرون، وذلك بعدما أكدوا أن هناك تقنيات علمية ستساعد في حل لغز مقتل أطفال الملك إدوارد الرابع في برج لندن عام 1483م.
وحسب ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإنه منذ فترة طويلة يعتقد التاريخ أن الملك الإنجليزي ريتشارد الثالث قد قتل طفلَي سلفه إدوارد الرابع في القرون الوسطى، غير أنه لا يزال هناك شك تاريخي حول ما إذا كانت هناك بالفعل جريمة قتل من عدمه.
وحصل الأطباء على عينة من مغنية الأوبرا الإنجليزية إليزابيث روبرتس وهي السليلة المباشرة من الأمراء الشباب إدوارد الخامس وريتشارد.
وقال فيليبا لانجلي الباحث التاريخي الذي اكتشف قبر ريتشارد الثالث: “اكتشاف السليلة وقرارها بتقديم عينة من الحمض النووي لها، قد فتحت مجالات كبيرة من التحقيق”.
وأضاف: “قضية أمراء البرج هي إشكالية عميقة ولا شك أن تحليل العينة النووية من السليلة سيجلب حلاً لعدد من الأسئلة الرئيسية التي تقترب التي تمتد منذ أكثر من 500 عام”.
وبدأت القصة التي لم يتم إيجاد حل جذري لبعض التساؤلات الخاصة بها في عام 1483، وذلك حينما مات شقيق الملك ريتشارد، وتم تكليفه بمراعاة أطفال أخيه إدوارد الخامس البالغ من العمر 12 عاماً وشقيقه الذي يبلغ 9 سنوات فقط، إلا أنه تم حبس الطفلين ولم يروا مرة أخرى.
وفتح هذا الأمر المجال أمام الشكوك التاريخية بأن الأمر انتهى تقريبًا بمقتل أمراء البرج، وهو اللغز الذي لا يزال موضع بحث من قبل العديد من المؤرخين والباحثين.