طيور النحَام “الفلامنجو” تُزين بحيرة قارون التاريخية
القادسية يحقق فوزًا ثمينًا على الشباب بدوري روشن
باكستان تعرب عن تضامنها الكامل مع المملكة وترحب بالجهود الإقليمية لتهدئه الوضع في اليمن
185 صقرًا للمحترفين المحليين يتنافسون في اليوم السابع لمهرجان الملك عبدالعزيز
الهلال يقسو على الخلود بثلاثة في دوري روشن
“غازكو” تعلن توحيد أسعار تعبئة غاز البترول السائل بجميع مناطق المملكة
برعاية وزير التعليم.. تدشين مبادرة ائتلاف الجامعات وتكريم المتميزين ضمن ملتقى التعليم الرقمي 2025
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء باكستان
القبض على مواطن لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
فلكية جدة: سماء 2026 تزخر بالظواهر الفلكية
الإفراط من تناول بعض الأطعمة والمشروبات يسبب ضررًا على الصحة عامة، أما بالنسبة للرجال فقد تشكل خطورة على الخصوبة، حيث يتطلّب التخطيط للإنجاب تحسين النظام الغذائي وتعديله، فبعض الأطعمة مثل الجوز والخضروات الورقية يمكنها أن تحسن إنتاج الحيوانات المنوية كمًّا ونوعًا. بينما توجد أطعمة يؤدي تناولها بانتظام إلى النقيض.
ولضمان صحة الحيوانات المنوية ينصح الأطباء بمراقبة الأطعمة التالية:
المقالي: تحتوي الأطعمة المقلية على دهون مهدرجة يؤدي أكلها إلى خفض مستوى هرمون التوستيسترون، والتأثير على نوعية الحيوانات المنوية التي يتم إنتاجها.
اللحوم المصنّعة: تجنّب أكل اللحوم المصنّعة مثل السجق والهمبرغر والبيبروني إذا كنت تخطط للإنجاب. بحسب دراسة نشرتها مجلة “التغذية” تبين أن الرجال الذين يستهلكون السجق والسلامي والهمبرغر بشكل منتظم لديهم عدد أقل من الحيوانات المنوية السليمة مقارنة بمن يأكلونها باعتدال.
كافيين الكولا: وفقًا لدراسات، الاستهلاك المفرط للكافيين الموجود في مشروبات الكولا وأيضًا القهوة يؤدي إلى خفض عدد الحيوانات المنوية.
الكحول: يؤثر استهلاك الكحول بشكل منتظم على نوعية وكمية الحيوانات المنوية، ويتسبب في زيادة التأكسد الذي يؤثر على الصحة الجنسية بشكل عام.
منتجات الصويا: الإفراط في أكل المنتجات التي تعتمد بشكل أساسي على فول الصويا بشكل يومي يمكن أن يؤثر سلبًا على الصحة الجنسية للرجل، وخاصة مسحوق البروتين.
وعلى الرغم من أن الإفراط في أكل منتجات الصويا يعني تناول أكثر من 24 جرامًا من بروتين الصويا يوميًّا، وهي كمية كبيرة تسمح بتناول حليب الصويا وأكل التوفو بأمان، إلا أن الحصة من مسحوق البروتين تحتوي على 56 جرامًا، وهي كمية تؤدي إلى انخفاض مستوى هرمون التوتستيسترون.