إيداع دعم حساب المواطن .. إليك طريقة معرفة مبلغ الاستحقاق
فوائد شرب عصير البطيخ لصحة الجسم والقلب
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة الباحة
جامعة الملك فيصل تفتح باب التسجيل في البرامج التعليمية إلكترونيًا
صورة محمد رمضان مع لارا ترامب فما القصة؟
الاقتصاد الألماني في خطر
البنك السعودي الأول يوزع 2.05 مليار ريال أرباحًا عن النصف الأول من 2025
ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة 7.9% خلال يونيو 2025
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح مع غبار على 5 مناطق
شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تنتظر أمير قطر تميم بن حمد احتجاجات كبيرة ضد زيارته الجارية للعاصمة البريطانية لندن أمام مقر البرلمان، حيث من المفترض أن يلقي كلمة في وقت لاحق اليوم الاثنين، حيث يرى البريطانيون أن دعم قطر للإرهاب وتعاونها الصادق مع تنظيماته لا يؤهلهم لتلقي ترحيب حار في بلادهم.
وحسب ما ورد في صحيفة جولف نيوز الإماراتية المعنية بشؤون الخليج، فإن هاشتاق #OpposeQatarVisit قد وصل إلى مستويات ضخمة من التداول على موقع تويتر في بريطانيا، كما ظهرت العديد من اللافتات التي أعلنت ضيقها من زيارة راعي الإرهاب الأول في العالم لبريطانيا.
وتقول إحدى اللافتات التي انتشرت في شوارع العاصمة البريطانية: “إذا اتهم بلد ما بدفع مليار دولار في فدية إلى الجماعات الإرهابية.. فلماذا تستقبل الحكومة البريطانية أمير قطر؟“.
وتتهم قطر بتمويل الجماعات الإرهابية في المنطقة العربية بما في ذلك العراق وسوريا والمملكة العربية السعودية والبحرين وليبيا ومصر.
وكشفت هيئة الإذاعة البريطانية BBC مؤخرا عن أدلة جديدة تظهر أن قطر دفعت مليار دولار فدية من قبل الدوحة للإفراج عن 28 قطريًا تم الاستيلاء عليهم في العراق تم تمويله لتمويل الإرهاب، وذلك على الرغم من الروايات القطرية التي تزعم دفع تلك المبالغ المالية الضخمة لصالح البنك المركزي في العراق.
وتسعى الأوساط السياسة والمعنية بحقوق الإنسان زيارة أمير قطر للندن، من أجل مطالبة قطر التوقف عن دعمها للجماعات الإرهابية، كما تقدم بمطالب رسمية إلى رئيسة الحكومة البريطانية تيريزا ماي للحديث عن هذا الملف أثناء اجتماعها مع أمير قطر.
وتضمنت الرسائل الرسمية لرئيسة الحكومة البريطانية أيضًا كيف تعرض العديد من القطريين والعمال الأجانب للإساءات من قبل السلطات في الدوحة، كما أن مرتكبي تلك الجرائم الإنسانية في حق العمالة الأجنبية التي يتم تشغيلها في مشروعات البنية التحتية لكأس العالم لم تواجه العدالة حتى الآن.