السيسي يوجه باتخاذ احتياطات مالية
7.3 ملايين شجرة غُرست في مكة المكرمة لمستقبل أخضر
عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير المملكة المتحدة لدى السعودية
بدء تطبيق ضوابط بيع المواشي الحية بالوزن في أسواق النفع العام الخميس المقبل
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10574 نقطة
بدء موسم الرطب في الأسواق
إحباط تهريب 49,600 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي في جازان
ظاهرة فلكية استثنائية غدًا في سماء السعودية
الفرق بين الأهلية والاستحقاق في حساب المواطن
إحباط تهريب 240 كيلو قات في عسير
قتلت خادمة إثيوبية طفلة تدعى نوال طعناً بالسكين، وأصابت شقيقها (14 عاماً) بعدة طعنات، بعد أن حاول الدفاع عن أخته، في الرياض، ليجري نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج.
هي واقعة استيقظت عليها المملكة صباح أمس الثلاثاء لتنعكس على موقع “تويتر” اليوم الأربعاء عبر وسم “خادمة تقتل طفلة وتصيب آخر”، وتعيد مطالب ترحيل الخادمات الإثيوبيات ومنع استقدامهن بعد تكرر جرائم القتل التي يرتكبنها بحق الأطفال.
وتعجب الشمراني من الإصرار على جلب الإثيوبيات على الرغم من كثرة جرائمهن، مطالباً بإغلاق باب الاستقدام من إثيوبيا.
أما صقر فكشف “أسماء القرى التي ينتشر فيها ثقافة الإجرام في إثيوبيا: تكري، وراقي، وسنتي، وفرنجي، وسلمتي، لأن أغلبهم لديهم معتقدات وثنية بقتل الأطفال وفضيلة نحر الخصوم”.
وعلقت أماني بقولها: “تذكرت شغالتي الإثيوبية عندما هربت وتركت ولدي أبو سنتين في البيت وتركت الأبواب مفتوحة.. وأنا في الدوام ونزل الولد وخرج إلى الشارع وملابسه كلها تراب وخائف ووجهه كله دموع”.
ومن جانبها، أبدت شروق غضبها من الواقعة، وقالت إن هذا الأمر تعدى حدود الصبر، متسائلةً: “أين موقف الحكومة من الحكومة الإثيوبية؟.. قتلوا الأطفال والمسنين ولم تفرض عليهم أي عقوبة قطع العلاقات مع هؤلاء المجرمين ونفيهم من البلد”.
وقال الشاب عمرو: “الإثيوبيات لديهن مشكلة مع مشعوذين كبار في بلدهم.. أرف امرأة انهارت شغالتها عندها تبكي فلما سألتها عن السبب أجابت: الشيطان أمرني بقتلك!”.