كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكدت شبكة بلومبيرغ الأميركية أن هناك نقاشات حول كيفية تفعيل التعاون بين الولايات المتحدة والمملكة فيما يتعلق باستعادة التوازن لسوق النفط العالمي بعد خروج كل من إيران وفنزويلا وليبيا من دائرة التصدير لأسباب مختلفة خلال الأشهر القليلة الماضية.
وسلطت الشبكة الأميركية الضوء على الاتصال الذي أجراه الرئيس دونالد ترامب بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، والذي شهد اتفاق الطرفين على ضخ مزيد من النفط السعودي لسد العجز في الأسواق العالمية خلال الفترة المقبلة.
وقال جعفر الطائي العضو المنتدب لشركة الاستشارات مانار جروب في أبو ظبي: “يفضل السعوديون زيادة تدريجية في إنتاج النفط، الأمر الذي يحفظ الأسعار عند مستوى يتراوح بين 70 إلى 80 دولاراً للبرميل”.
وترى الشبكة الأميركية أن حديث ترامب عن ضخ مليوني برميل من النفط هو إشارة إلى عزمه إيجاد حلول جذرية في الوقت الحالي لتصاعد أسعار النفط بعد انسحاب الولايات من الاتفاق النووي مع إيران.
وأكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه تواصل مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، السبت الماضي، لبحث أوضاع سوق النفط في الوقت الحالي وسبل إعادة الاستقرار إليه.
وقال ترامب في تغريدة عبر حسابه على تويتر: “تحدثت مع الملك سلمان وشرحت له أنه بسبب الاضطراب والخلل في إيران وفنزويلا، أطلب من السعودية زيادة إنتاج النفط، وربما بمستويات تصل إلى 2 مليون برميل لتعويض الفرق.. وقد وافق”.
الولايات المتحدة متمثلة في دونالد ترامب أعلنت انسحابها بشكل رسمي من الاتفاق النووي الإيراني خلال الشهر الماضي، ومن ثم استعادت العقوبات الاقتصادية التي كان المجتمع الدولي يرفعها من فوق كاهل إيران بموجب الاتفاق، وذلك بعد أن اعترضت الولايات المتحدة على سياسات إيران الإرهابية في المنطقة خلال السنوات الماضية، مستفيدة من الغطاء السياسي والاقتصادي الذي وفره الاتفاق خلال السنوات الثلاث الماضية.
وتسعى المملكة لاستعادة التوازن الذي فقده السوق العالمي للنفط خلال الفترة الأخيرة، وتحديدًا في أعقاب بدء فرض العقوبات الاقتصادية ضد إيران بموجب الانسحاب الأميركي من الاتفاق، وذلك انطلاقًا من التزام الرياض بدورها العالمي في حفظ استقرار الأسعار بسوق النفط.
وشهدت الأسابيع الماضية لقاءات بين قادة الأوبك لبحث إمكانية تعويض نقص الإمدادات السوقية خلال الفترة المقبلة، لاسيما بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الإيراني وبدء استعادة العقوبات بكامل قوتها ضد طهران.