كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
كشفت أرقام أن سوق العقارات في بريطانيا يعاني من متاعب غير مسبوقة، كما أن الشركات الكبرى العاملة في هذا القطاع بدأت تتكبد خسائر مالية كبيرة؛ بسبب التباطؤ في السوق وتراجع المبيعات والمخاوف المتزايد لدى المستثمرين والمشترين العاديين من الأوضاع في السوق العقاري واحتمالات الانهيار.
وتكبدت شركة فوكستون، وهي أكبر وسيط عقاري في بريطانيا، وواحدة من أهم الفاعلين في السوق البريطاني، خسائر بواقع 2.5 مليون جنيه إسترليني (3.2 مليون دولار أميركي) خلال النصف الأول من العام الجاري، مقارنة مع أرباح صافية تمكنت من تحقيقها خلال نفس الفترة من العام الماضي وبلغت تلك الأرباح 3.8 مليون جنيه (4.8 مليون دولار).
وأرجع تقرير تلفزيوني بريطاني الأسباب وراء التراجع في السوق العقاري وتهديده بالانهيار إلى عدة أسباب منها بطبيعة الحال المخاوف من مغادرة الاتحاد الأوروبي (Brexit)، وهو الخروج المقرر أن يتم قبل نهاية شهر مارس من العام المقبل تنفيذًا لنتائج الاستفتاء الذي جرى في بريطانيا في يونيو من العام 2016، وانتهى إلى تصويت غالبية البريطانيين على الخروج من الاتحاد.
وهناك سبب آخر يهدد السوق العقاري في بريطانيا فهو ارتفاع الضرائب على المساكن، وهي الضريبة المفروضة على تسجيل ملكية العقارات، وارتفعت مؤخرًا على العقارات غالية الثمن بينما ظلت على حالها بالنسبة للمساكن الرخيصة، وهو ما أثّر سلبًا على سوق العقارات في لندن بشكل خاص؛ بسبب أن أغلب المساكن في العاصمة مرتفعة الثمن.
ويتحدث التقرير عن أن هناك سببًا ثالثًا في تراجع مبيعات العقارات هو تشدد البنوك في منح الموافقات على التمويلات العقارية.
وبالنسبة إلى السبب الرابع فهو ارتفاع الأسعار مع توقع الكثير من المشترين أن تنخفض لاحقًا، وهو ما يدفعهم إلى تفضيل الانتظار أملًا بهبوط في الأسعار.