سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
خطفت مباراة الأهلي والمحرق في ذهاب دور الـ32 من البطولة العربية للأندية، الأنظار إليها، نظرًا لأهمية المواجهة كونها في الأدوار الإقصائية من المسابقة.
وانتهى الشوط الأول من مباراة الأهلي والمحرق بالتعادل السلبي بين الفريقين، إلا أن المدرب الأرجنتيني بابلو جويدي تمكن من تطوير أداء الراقي في الشوط الثاني، ليُقدم أوراق اعتماده ويكسب ثقة جماهير الراقي.
وفرض مدرب الفريق البحريني، سلمان الشريدة، أسلوب لعبه على جويدي في الشوط الأول من مباراة الأهلي والمحرق الذي انتهى بالتعادل السلبي، بعدما اعتمد على تضييق المساحات، بالإضافة إلى رقابة السوري عمر السومة بشكل قوي.
واتسم أداء الراقي بالبطء، ولكن نجح جويدي في تحويل الدفة لصالح فريقه في الشوط الثاني من مباراة الأهلي والمحرق في البطولة العربية للأندية، بعدما دفع بالوافد الجديد دجانيني تافاريس في الدقيقة 58 بدلًا من لاعب الوسط نوح الموسى، ليُعزز الدفعة الهجومية.
وكان القاطرة البشرية دجانيني تافاريس بمثابة نقطة التحول في مباراة الأهلي والمحرق البحريني، حيث منح الفريق شكلًا هجوميًا مميزًا، وكاد أن يُسجل هدفًا بعد نزوله مباشرة، ثم صنع الهدف الأول للاعب سعيد المولد.
وحاول النجم دجانيني تافاريس هز الشباك أكثر من مرة، وكاد أن يُعزز تقدم فريقه، ولكن مرت كرته عرضية، وساهم اندفاع لاعبي الفريق البحريني في مباراة الأهلي والمحرق في تحقيق الرقابة على عمر السومة، لينجح في تسجيل الهدف الثاني.


