ترامب خلال لقائه ستارمر في لندن: بوتين خذلني
شاهد روعة منظر الشلالات والسيول شرق الريث
المرور: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر منصة أبشر
إطلاق كود المنصات بهوية اليوم الوطني السعودي الـ95
شفاعة أمير الباحة تنقذ رقبة مواطن قبل يوم من تنفيذ القصاص
العدل الدولية: اليوم الموعد النهائي لامتثال الكيان الإسرائيلي إنهاء وجوده بفلسطين
فائض الميزان التجاري غير النفطي بين السعودية ودول الخليج 12 مليار ريال
فيديو طريف.. شباب جازان يتزلجون في مياه الأمطار
مفاجآت في واقعة سرقة السوار الأثري المصري
فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وانتهاكات الاحتلال مع نظيره المصري
زار الشيخ حمد بن عبدالعزيز العتيق، المستشار وعضو اللجنة العلمية والشرعية ببرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين، مقر حجاج أسر شهداء فلسطين المشمولين ببرنامج الضيوف، وكان في استقباله رئيس لجنة فلسطين علي بن عبدالله الزغيبي، وتجول في مرافق المقر، واطلع على حجم الخدمات المقدمة لراحة 1000 حاج وحاجة.
وفي ختام الجولة، أدلى العتيق بتصريح قال فيه: “نحن مسرورون مما سمعناه من إخواننا من فلسطين، بل إن بعضهم قال الكلمات تعجز عن نقل مشاعرهم، وما وجدوه من حفاوة وتكريم بفضل الله ثم بفضل توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان ووزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ عبداللطيف آل الشيخ، وأيضًا بتكاتف جهود العاملين جميعًا”.
وأشار إلى أن ما ذكره الملك سلمان في تغريدة له أن هذا البلد أعظم ما شرفه الله سبحانه بخدمة بيته الحرام، هذا ليس شعور ملكنا فقط، بل شعور كل سعودي، ولله الحمد والمنة إننا نشرف بخدمة حجاج بيت الله الحرام.
وتابع: “منذ أن قامت هذه الدولة على يد المؤسس الملك عبدالعزيز، طيب الله ثراه، ثم تتابع أبنائه وهم يعدون فلسطين والمسجد الأقصى من أولى أولوياتهم، لذلك ما تقدمه المملكة العربية السعودية نابع من الواجب الذي تراه أنه على عاتقها واجبًا ديني، تجاه دينها والأمة العربية والإسلامية، وما نقدمه إنما نفعله امتثال لأمر الله والنبي صلى الله عليه وسلم، ولحق إخواننا في فلسطين والمسلمين تجاه هذه القضية”.
ومن جانبه، استمع الشيخ حمد العتيق لكلمة أحد الحجاج التي عبر بها عن شعوره قائلًا: “السعودية لها فضل كبير في خدمة القضية الفلسطينية، وخادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد هما ليسا للمملكة فقط بل للعالم الإسلامي أجمع، ونحن نساندكم ونقدر جهودكم.. حفظ الله بلادكم، وزادها القوة في عمل الخير”.